توقعات بأمطار غزيرة وصواعق رعدية على مكة المكرمة والمدينة المنورة حتى الاثنين مروجو الحشيش والقات بعسير وجازان في قبضة الأمن بطول 575 كلم.. فتح حركة المرور في طرق جديدة بالسعودية مواطن يتبرع بمركز صحي لقريته أم المناشير في الدوادمي وظائف صحية شاغرة لدى وزارة الصحة التشكيل المتوقع لـ الأهلي ضد الرياض المودة تخدم أكثر من 18 ألف أسرة خلال الربع الأول من 2024 لابورتا يعلن استمرار تشافي: لدينا مشروع يتطلب الاستقرار تردد القنوات الناقلة لمباراة برايتون ومانشستر سيتي الفيحاء يستهدف تعزيز تفوقه ضد الطائي
أوضح المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية أن نسبة الأراضي المحمية في المملكة ستصل إلى 30% من مساحة المملكة بحلول العام 2030م، وذلك خلال مشاركته في المعرض المصاحب لمنتدى السعودية الخضراء المقام في شرم الشيخ خلال المدة من 7 إلى 18 نوفمبر.
وأفاد الرئيس التنفيذي للمركز الدكتور محمد علي قربان بأن المركز يسهم في مبادرة السعودية الخضراء من خلال 3 مبادرات تعزِّز التوزان البيئي والتنوع الأحيائي وتتمثل في رفع نسبة المناطق المحمية، وإكثار وإعادة توطين الكائنات المهددة بالانقراض، بالإضافة إلى إعادة تأهيل البيئات البحرية والساحلية وإعادة تأهيل المتضرر منها.
وبيَّن الدكتور قربان أن رفع نسبة المناطق المحمية تشمل المناطق البرية والبحرية، مشيرًا إلى أن النسبة الحالية وصلت إلى 16.2% من الأراضي البرية، و5.5% من المناطق البحرية، ويستهدف المركز أن تصل نسبة المناطق المحمية البرية 22% والبحرية 24% بحلول العام 2025م، على أن تصل النسبة 30% من المناطق البرية والبحرية بحلول العام 2030م لتحقيق أحد مستهدفات مبادرة السعودية.
وأضاف الدكتور قربان أن المركز ينفذ ضمن مبادرة السعودية الخضراء أيضًا برامج لإكثار وإعادة توطين الكائنات المحلية المهددة بالانقراض؛ من خلال مركزي الأبحاث في الرياض والطائف، موضحًا أن برامج الإكثار تتضمن في الوقت الحالي 6 كائنات مهددة بالانقراض، هي: المها الوضيحي، ظباء الريم، ظباء الإدمي، الوعل الجبلي، وطائر الحبارى الآسيوي، والنعام أحمر الرقبة، وأن العمل يتم أيضًا على إضافة برامج إكثار لبعض المفترسات المحلية في المستقبل.
وحول مبادرة المركز في إعادة تأهيل البيئات البحرية بيَّن الدكتور قربان أن المركز يعمل على دراسة الوضع الراهن وتقييم البيئات والأنواع البحرية في البحر الأحمر والخليج العربي وسواحلها، وإعادة تأهيل البيئات الحساسة المتضررة.