الرئيس التنفيذي لطيران ناس يتصدر غلاف فوربس في أغسطس
عبدالعزيز بن سعود يتابع سير العمل في وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية
حقوق المستهلكين عند شراء الذهب في الأسواق
صندوق الاستثمارات العامة يواصل خلال 2024 قيادة التحول في الاقتصاد السعودي بنمو 19% في أصوله المُدارة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى (10763.45) نقطة
بدء نفاذ لائحة رسوم الأراضي البيضاء برسوم سنوية تصل إلى 10% من قيمة الأرض
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الإمام فيصل
إحباط تهريب 33 كيلو قات في جازان
قلعة مروان.. معلم شامخ يطل على مزارع النخيل في الطائف
حرس الحدود في جازان يُنقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء السباحة
أطلقت كوريا الشمالية، اليوم الجمعة، صاروخًا باليستيًا عابرًا للقارات وصل إلى حدود اليابان الإقليمية، الأمر الذي أشعل المحيط الهادي ووضعه على صفيح ساخن، لاسيما وأن ذلك يأتي في خضم التوترات العالمية.
وكانت كوريا الشمالية تقوم بالعديد من التجارب الصاروخية في الأسابيع الأخيرة بعد أن حذرت أمريكا من ردود عسكرية عنيفة، ردًا على تعزيز الوجود الأمني في المنطقة، الأمر الذي أزعج بدوره جارتها الجنوبية واليابان أيضًا.
يثير هذا الوضع المخاوف العالمية، حيث يرى المحللون أن بيونغ يانغ باتت أكثر جرأة، وذلك لأنها ترى مجلس الأمن منقسمًا وهو ما يزيد من احتمال فرص إفلاتها من العقوبات الدولية.
وقالت وكالة فرانس برس، إن كوريا الجنوبية والولايات المتحدة أجرتا أمس الخميس، مجموعة من التدريبات الجوية، وهو ما يشعل منطقة المحيط الهادئ ويزيد من خطر اندلاع حرب نووية إن أخطأ أحد الأطراف في تقدير الموقف.
وأدانت كوريا الشمالية مرارًا التدريبات ووصفتها بأنها بروفة لغزوها، ودليل على أن واشنطن وسيول تتخذان موقفًا عدائيًا لها.
عقدت نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، يوم الجمعة، اجتماعًا طارئًا مع قادة اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا ونيوزيلندا وكندا، بسبب ما وصفوه باستفزاز بيونغ يانغ وانتهاكها للقرارات الدولية بعد أن أجرت هذا العام عددًا قياسيًا من اختبارات الصواريخ التي تحظرها قرارات مجلس الأمن بموجب العقوبات المفروضة على بيونغ يانغ بسبب برنامجها الصاروخي والنووي.
وأطلقت كوريا الشمالية ما يقرب من 80 صاروخًا في عداء متزايد للتدريبات العسكرية للولايات المتحدة وكوريا الجنوبية ولإظهار قوتها أمام الصين وروسيا، وفق مراقبين.
كما أطلقت أكثر من 52 صاروخًا قصير المدى وبعيد منذ 25 سبتمبر الماضي حتى الآن.
وتستفيد بيونغ يانغ من الصراع العالمي بما في ذلك الحرب الأوكرانية والعلاقة المضطربة بين الولايات المتحدة والصين لفرض سيطرتها على المنطقة وتحسين تقنيتها الخاصة بالأسلحة.