السعودية ترسّخ موقعها الريادي في الصحة العالمية بإنجازات بحثية وتصنيفات دولية
وزير الإعلام: جذب أكثر من 616 شركة عالمية إلى السعودية في الربع الأول لعام 2025
شؤون الحرمين: التزموا بالزي اللائق عند زيارة المسجد الحرام
إدراج الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني في المناهج الدراسية وتدشين 120 مدرسة جديدة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيس كوريا
السعودية تدين بأشد العبارات تصريحات نتنياهو حيال ما يسمى رؤية إسرائيل الكبرى
مزرعة سعودية تبيع كامل معروضها في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الرئيس التنفيذي لطيران ناس يتصدر غلاف فوربس في أغسطس
عبدالعزيز بن سعود يتابع سير العمل في وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية
حقوق المستهلكين عند شراء الذهب في الأسواق
قال الكاتب والإعلامي عبده خال إن الوصول لنهائيات كأس العالم في قطر ليس هو الفرحة الوحيدة بل نسعى إلى جني نتائج مشرفة بغض النظر عن قوة أو ضعف من نقابل.. وهذه الفرحة نقدمها كبساط يمتد قبل انطلاق المباراة.. وفي اللعب ليس هناك حد فاصل بين الحلم والواقع.
وأضاف عبده خال، في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “نحلم بكسر الهيبة أمام الأرجنتين”، اليوم يخوض منتخبنا أولى مواجهاته في كأس العالم أمام الأرجنتين أحد المرشحين الأساسيين للحصول على لقب بطل عام 2022.
وتابع “ومن المعروف أن ميزان القوى يتلاشى داخل الملعب، فالكرة تميل مع من يخدمها، فالنتائج تتحقق باستغلال الفرص السانحة”.
وقال عبده خال “تصنف منتخبات العالم وفق ترتيب الفيفا الذي يعتمد على النتائج لكل منتخب، وتلك التصنيفات منحت بعض المنتخبات الهيبة، وإصباغ بريق القوة لكل منتخب وفق تدرجه في الترتيب، إلا أن هذا التصنيف غير ملزم بالثبات، ورأينا عبر السنوات أن كثيراً من المنتخبات تغير ترتيبها وفق النتائج، ويصبح الفيصل في الهيبة مقدار ما تحقق من نتائج إيجابية، ولأن الأرجنتين ذات هيبة اكتسبتها عبر سنوات طويلة، تجعل حضورها مرعباً للطرف الآخر.. ويزداد ضغط الهيبة حينما تنعدم المواجهة مع هذا المهيب”.
وأكد عبده خال بقوله “أعتقد أن منتخبنا السعودي كسر الهيبة المطلقة من خلال مواجهات عديدة بين المباريات الودية والرسمية، والكسر الذي أحدثه منتخبنا تعادله مرتين مع الأرجنتين (2-2) (0-0)، وفي مباراة رسمية وحيدة أقيمت في العشرين من أكتوبر 1992، في نهائي بطولة كأس القارات، فوز الأرجنتين (3-1)، وهذه معطيات يمكن لي اعتبارها كسراً لهيبة منتخب يمكنك الدخول معه في مباراة والوصول إلى مرماه.
وختم الكاتب عبده خال بقوله “نحن كمواطنين فرحتنا تكرار ذهابنا إلى هذا المحفل الدولي، وبسبب هذا التكرار تنازعنا رغبة إحداث خطوة متقدمة للدور الثاني كما فعلنا سابقاً، بمعنى لم يعد الوصول هو الفرحة الوحيدة بل نسعى إلى جني نتائج مشرفة بغض النظر عن قوة أو ضعف من نقابل.. وهذه الفرحة نقدمها كبساط يمتد قبل انطلاق المباراة.. وفي اللعب ليس هناك حد فاصل بين الحلم والواقع”.