محمد بن عبدالرحمن يستقل مركبة ذاتية القيادة في طريقه لزيارة مطار الملك خالد
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 61,500 قرص ممنوع في جازان
الأمن السيبراني تطلق حملة لتعزيز الثقافة السيبرانية تزامنًا مع بداية العام الدراسي
تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. أمن المنشآت تحتفي بتخريج 208 متدربين من الدورات التأهيلية
المياه توزع أكثر من 45.5 مليون م3 خلال الموسم السياحي في عسير والباحة والطائف
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
القبض على مخالف للصيد في أماكن محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
منصة مساند تحقق قفزات رقمية في 2025
الديوان الملكي: وفاة والدة الأمير فهد بن مقرن بن عبدالعزيز آل سعود
إيداع مبالغ دعم الحقيبة المدرسية للفصل الدراسي الأول
لوحة جدارية ذات رمزية ودلالات واضحة بالأساطير الكورية، كانت تحيط بلقاء جمع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز مع رئيس وزراء كوريا الجنوبية هان دوك سو.
اللوحة عبارة عن أشجار خضراء يحيط بها العديد من الغزلان كانت لافتة للنظر خلال اللقاء، ويبدو أن لها دلالات ومعاني تجسيدًا للقاء ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
عادة ما ترتبط الحيوانات التي تظهر في اللوحات الجدارية بالحكايات الشعبية والأساطير التاريخية، وغالبًا ما تظهر معاني جماعية تستند إلى الرمزية من خلال لخصائص الأصلية للأشياء التي يتم رسمها.
وفي تلك اللوحة تظهر العديد من صور الغزلان والتي ترمز عند الكوريين إلى الحظ السعيد، حيث يعتبرون الغزال حيوانًا له القوة الرئيسية في منع سوء الحظ والمرض، لذا يُنظر إلى الغزلان على أنه حيوان يجتازه الخالدون، ويظهر كثيرًا في الحكايات الشعبية.
بالإضافة إلى ذلك، كان هيكل التاج الذهبي المستخرج من مقبرة كيونغجو القديمة يقلد قرون الغزلان، ويقال: إن النساء كن يرتدين قرونًا على خصورهن حتى في بيوت النساء، معتمدين على قوة الغزلان الرئيسية لمنع سوء الحظ والأمراض على حد زعمهم .
الغزال هو رمز لطول العمر، وهناك أسطورة مثيرة للاهتمام أنه إذا عاش لألف عام، فإنه يصبح أزرق، وإذا عاش 500 عام أخرى، فإنه يصبح أبيض.
وتعد زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الأولى من نوعها لولي العهد بالمملكة إلى سيول منذ 3 سنوات، حيث تتخذ بعدًا اقتصاديًّا لتركيز مباحثاته مع رؤساء شركات كورية جنوبية، بما في ذلك مجموعة “إس كيه”، ومجموعة “هيونداي”، ومجموعة “هانهوا”.
ومن المقرر أن يكون مشروع مدينة “نيوم” على رأس اهتمامات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وذلك بالبحث في كوريا الجنوبية عن الشركات التي ستشارك في المشروع، وبحث الطرق المختلفة للتعاون.