برئاسة ولي العهد.. مجلس الوزراء يوافق على نظامي الرياضة والرقابة المالية
الباحة.. السحب الرعدية تلامس الجبال وتنسج مشهدًا طبيعيًا بديعًا
رماد بركان “هايلي غوبي” الإثيوبي يعرقل الرحلات الجوية في الهند
تدشين منصة “مستكشف عسير” لتسهيل الوصول إلى المعلومات البلدية
بعد 13 عامًا.. فرنسا تعيد اثنين من الباندا العملاقة إلى الصين
الدفاع المدني يحذر: 3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
نجاح زراعة الكركم في تبوك
التجارة تُشهِّر بمواطن ومقيم ارتكبا جريمة التستر في المقاولات
خالد بن سلمان يترأس وفد السعودية في اجتماع مجلس الدفاع المشترك لتعزيز التعاون العسكري
لقطات لأمطار تبوك اليوم
شغلت قصة وفاة الطالب بكلية العلوم بجامعة الأزهر محمد رضا، مواقع السوشيال ميديا في مصر، حيث فوجئ طلاب جامعة الأزهر فرع أسيوط في صعيد مصر، بوفاة محمد رضا، أثناء استقلاله القطار متوجهًا إلى كلّيته.
واتشحت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر بالسواد، بعد وفاة الطالب الأزهري على نحو مفاجئ، فبادر زملاؤه إلى نعيه.
وكتب أحد أصدقائه: “لا نقول إلا ما يرضي ربنا. إنا لله وإنا إليه راجعون. رحل عنا زميلنا وصديقنا محمد رضا ذو الخلق الحسن والوجهِ المتبسم. كان رحمه الله يكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم”.
وتابع: “اللهم اغسله بالماء والثلجٍ والبرد. اللهم باعد بينه وبين الخطايا كما باعدت بين المشرق والمغرب، ونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس. أشهد الله أني ما سمعت منك إلا كل خير، في جنان ربك إن شاء الله”.
وسلط زملاء “رضا” الضوء على آخر ما كتبه الفقيد عبر حسابه الشخصي بـ”فيسبوك”.
وتداول مستخدمو موقع “فيسبوك” صورًا وثقت ما دوّنه قبل وفاته بساعات، فقال خلال خاصية “ستوري”: “الموت لا يأتي متأخرًا أبدًا”.
فيما نوهت وسائل إعلام محلية، نقلًا عن أصدقاء الراحل، أن “رضا” كان طالبًا في الفرقة الثانية بكلية العلوم جامعة الأزهر، وكان في طريقه إلى محافظة أسيوط لأداء امتحانات شعبة الكيمياء.
وخلال الرحلة، فارق “رضا” الحياة، حتى نقله الركاب إلى أحد مستشفيات محافظة المنيا، حيث كانت هي أولى المحطات التي توقف فيها القطار أثناء سيره.
كذلك أشار آخر من المقربين حوله، بأن الراحل تمتع بسيرة طيبة وخلق حسن، وعُرف عنه التدين وكثرة الذكر ومواظبته على الصلاة.