تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
استقالت رئيسة تايوان، تساي إنغ ون، من منصبها كرئيسة لحزب الشعب الديمقراطي الحاكم بعد أدائه الضعيف في الانتخابات المحلية، وفي المقابل، فاز حزب الكومينتانغ المعارض في مناطق عديدة بما في ذلك في العاصمة تايبيه.
واجتذبت الانتخابات الانتباه العالمي حيث أصبحت تايوان نقطة اشتعال جيوسياسية أكبر بين الصين والولايات المتحدة، وقد سبق وأن وصفت تساي إنغ ون هذه الانتخابات على أنها تصويت للديمقراطية وسط تصاعد التوترات مع الصين.

وقالت تساي التي ستستمر كرئيسة لتايوان: نتائج الانتخابات لم تكن كما كان متوقعًا، ويجب أن أتحمل كل المسؤولية وأستقيل من منصب رئيسة الحزب الديمقراطي التقدمي على الفور.
وبحسب هيئة الإذاعة البريطانية BBC، فإنه من الناحية النظرية، تركز انتخابات المجالس المحلية ورؤساء البلديات على القضايا المحلية مثل الجريمة والإسكان والرعاية الاجتماعية ولن يكون للمنتخبين رأي مباشر في سياسة تايوان فيما يتعلق بالصين.
ومع ذلك، حثت السيدة تساي والمسؤولون الحكوميون الناخبين على استخدام الانتخابات لإرسال رسالة حول الدفاع عن الديمقراطية، حيث تزيد بكين من الضغط على تايبيه.
وهناك حزبان سياسيان رئيسيان في تايوان ولديهما مقاربات مختلفة تجاه الصين، ويُنظر تقليديًا إلى حزب الكومينتانغ على أنهم مؤيدون للصين حيث دافعوا عن المشاركة الاقتصادية مع الصين وبدا أنهم يؤيدون التوحيد.
وتعتبر الحكومة الصينية تايوان مقاطعة انفصالية ستصبح في النهاية جزءًا من الدولة، وقد وصلت التوترات إلى ذروتها في أغسطس عندما أجرت بكين مناورات عسكرية ضخمة حول تايوان احتجاجًا على زيارة رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي للجزيرة.
ولا تمتلك أمريكا علاقات رسمية مع تايوان لكنها تعهدت بتزويد الجزيرة بأسلحة دفاعية وشددت على أن أي هجوم من جانب الصين من شأنه أن يسبب قلقًا شديدًا.