ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة بالشرقية
النفط يرتفع بعد إعلان أوبك+ زيادة أقل من المتوقع في الإنتاج
بيع أغلى صقر منغولي بـ 650 ألف ريال في معرض الصقور والصيد السعودي
حريق في محل تجاري بحي الروابي بالرياض ولا إصابات
أنشطة وتجارب تفاعلية تجذب العائلات في معرض الصقور والصيد
توثيق عقد العمل عبر “قوى” يمنحه الصيغة التنفيذية ويصون حقوق العامل
وظائف شاغرة لدى مصفاة ساتورب
وظائف شاغرة بـ الهيئة السعودية للسياحة
سكني: يتم الإعلان عن مخططات الأراضي الجديدة قبل إدراجها في الموقع
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
قال الكاتب والإعلامي عبده خال إن الوصول لنهائيات كأس العالم في قطر ليس هو الفرحة الوحيدة بل نسعى إلى جني نتائج مشرفة بغض النظر عن قوة أو ضعف من نقابل.. وهذه الفرحة نقدمها كبساط يمتد قبل انطلاق المباراة.. وفي اللعب ليس هناك حد فاصل بين الحلم والواقع.
وأضاف عبده خال، في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “نحلم بكسر الهيبة أمام الأرجنتين”، اليوم يخوض منتخبنا أولى مواجهاته في كأس العالم أمام الأرجنتين أحد المرشحين الأساسيين للحصول على لقب بطل عام 2022.
وتابع “ومن المعروف أن ميزان القوى يتلاشى داخل الملعب، فالكرة تميل مع من يخدمها، فالنتائج تتحقق باستغلال الفرص السانحة”.
وقال عبده خال “تصنف منتخبات العالم وفق ترتيب الفيفا الذي يعتمد على النتائج لكل منتخب، وتلك التصنيفات منحت بعض المنتخبات الهيبة، وإصباغ بريق القوة لكل منتخب وفق تدرجه في الترتيب، إلا أن هذا التصنيف غير ملزم بالثبات، ورأينا عبر السنوات أن كثيراً من المنتخبات تغير ترتيبها وفق النتائج، ويصبح الفيصل في الهيبة مقدار ما تحقق من نتائج إيجابية، ولأن الأرجنتين ذات هيبة اكتسبتها عبر سنوات طويلة، تجعل حضورها مرعباً للطرف الآخر.. ويزداد ضغط الهيبة حينما تنعدم المواجهة مع هذا المهيب”.
وأكد عبده خال بقوله “أعتقد أن منتخبنا السعودي كسر الهيبة المطلقة من خلال مواجهات عديدة بين المباريات الودية والرسمية، والكسر الذي أحدثه منتخبنا تعادله مرتين مع الأرجنتين (2-2) (0-0)، وفي مباراة رسمية وحيدة أقيمت في العشرين من أكتوبر 1992، في نهائي بطولة كأس القارات، فوز الأرجنتين (3-1)، وهذه معطيات يمكن لي اعتبارها كسراً لهيبة منتخب يمكنك الدخول معه في مباراة والوصول إلى مرماه.
وختم الكاتب عبده خال بقوله “نحن كمواطنين فرحتنا تكرار ذهابنا إلى هذا المحفل الدولي، وبسبب هذا التكرار تنازعنا رغبة إحداث خطوة متقدمة للدور الثاني كما فعلنا سابقاً، بمعنى لم يعد الوصول هو الفرحة الوحيدة بل نسعى إلى جني نتائج مشرفة بغض النظر عن قوة أو ضعف من نقابل.. وهذه الفرحة نقدمها كبساط يمتد قبل انطلاق المباراة.. وفي اللعب ليس هناك حد فاصل بين الحلم والواقع”.