إحباط تهريب 330 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بجازان
وزارة الداخلية: تأشيرات الزيارة بجميع أنواعها لا تخوّل حاملها أداء فريضة الحج
ضبط 4 مقيمين لصيد الأسماك في منطقة محظورة
ضبط مخالف أشعل النار في الغطاء النباتي بمحمية طويق
مجمع الملك سلمان للغة العربية يحتفل بتخريج الدفعة الثانية من طلاب أبجد
رئاسة الحرمين تطلق أضخم مشروع قرآني عالمي يجمع بين الهدايات والتلاوة والتجويد
الإنسانية السعودية في الحج.. مبادرة طريق مكة نموذجًا رائدًا
طرح المناقصة الثالثة لهذا العام لاستيراد 655 ألف طن قمح
مساعي تشارك في برنامج الشراكات المجتمعية وتعزيز العمل التطوعي
شؤون الحرمين لضيوف الرحمن: حافظوا على نظافة المصليات وتجنُّبوا الجلوس في الممرات
أقر مدرس في المؤسسة التربوية البريطانية المرموقة توماس باترسي،بالذنب في جرائم استغلاله الأطفال جنسيًا، وكانت تلك المدرسة، التي التحق بها الأمير جورج والأميرة شارلوت أبناء ولي العهد البريطاني الأمير ويليام، لأول مرة.
ووفقًا لديلي ميل البريطانية، وجهت للمدرس مثيو سميث، 34 عامًا، أمام محكمة وستمنستر الابتدائية، أمس الأربعاء، تهمة الانتهاك الجنسي، المتعلقة بإعداد وتوزيع صور غير لائقة للأطفال.
وتبلغ رسوم تسجيل الأطفال في هذه المدرسة أكثر من 20000 جنيه إسترليني في السنة.
وأبلغت المدرسة في 7 نوفمبر الجاري، أن المدرس الجديد، الذي بدأ عمله في سبتمبر الماضي، كان قيد التحقيق من قبل الوكالة الوطنية لمكافحة الجريمة.
والتحق الأمير جورج والأميرة شارلوت، أبناء الأمير ويليام والأميرة كيت، بمدرسة توماس باترسي وبقيا هناك حتى أوائل هذا العام، حيث انتقلا إلى مدرسة لامبروك، بالقرب من أسكوت. وكانا قد غادرا المدرسة القديمة بحلول الوقت الذي كان فيه المدرس سميث يعمل هناك.
وفي رسالة عبر البريد الإلكتروني تم إرسالها إلى أولياء الأمور القلقين، قالت المدرسة إنه تم إنهاء مهام سميث على الفور في أعقاب إقراره بالذنب.
وأقر سميث بأنه مذنب في نشر صور غير لائقة للأطفال والتحريض على استغلالهم جنسيًا. وستعقد جلسة النطق بالحكم في وقت لاحق في محكمة ساوثوارك كراون.
يذكر أنه في أغسطس الماضي، أصدر قصر كينسينجتون بيانًا يكشف عن قرار كيت وويليام بنقل أطفالهما من المدرسة، حيث أعربا عن امتنانها الكبير لتوماس باترسي، حيث حظي جورج وشارلوت ببداية سعيدة في تعليمهما منذ عامي 2017 و 2019 على التوالي.
وبحسب ما ورد تم اتخاذ هذه الخطوة حتى يتمكن الأطفال من الحصول على حياة أسرية طبيعية قدر الإمكان، مما يسمح لهم بالتربية في بيئة ريفية أكثر، خارج صخب وسط لندن.