الذهب يرتفع عند مستوى قياسي جديد
معظمهم أطفال.. مصرع 15 شخصًا غرقًا في غانا
أمطار وسيول وصواعق رعدية على منطقة جازان
ISSA.. تعتمد السعودية مركزًا عربيًا لتأهيل وتدريب خبراء التأمينات الاجتماعية
شرم الشيخ تتأهب لاستقبال ترامب وإعلان اتفاق السلام رسميًا
ترامب يصل إلى إسرائيل ويؤكد: الحرب انتهت في غزة
إطلاق سراح 1966 أسيرًا فلسطينيًا اليوم.. والجيش الإسرائيلي يتسلم 7 رهائن
ارتفاع أسعار النفط
أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على 7 مناطق
علاج أمراض الدماغ بجزيئات الذهب
يواجه سامان ياسين، مغني الراب الكردي المعروف في الأوساط الشبابية، عقوبة الإعدام في إيران، بعد أسابيع من اعتقاله من منزله في كرمنشاه غرب إيران، من قبل القوات الأمنية لتأييده التظاهرات التي تجتاح البلاد منذ نحو شهرين، إثر مقتل الشابة مهسا أميني.
ووجهت السلطات إلى المغني، في أكتوبر الماضي، تهمة دعم المتظاهرين المناهضين للنظام على مواقع التواصل الاجتماعي، مثله مثل آلاف المحتجين الشباب الآخرين الذين اعتقلوا خلال الأسابيع الماضية.
وفي المقابل، أطلق آلاف الشبان من محبي المغني البالغ من العمر 27 عامًا حملات تضامن عبر مواقع التواصل، كما وقعوا عريضة للمطالبة بإطلاق سراحه.
وكان شخص مقرب من عائلة ياسين أكد في مقابلات صحفية سابقاً أن أسرته لم تتمكن من التحدث معه منذ 17 أكتوبر، حين أخبرهم أنه محتجز في سجن إيفين سيئ السمعة بطهران، والمعروف بإيواء السجناء السياسيين.
كما أوضح أن عائلته وكلت محامياً للدفاع عنه، إلا أنه لم يتمكن من مقابلته قبل صدور الحكم.
فيما أشارت جمعية حقوق الإنسان الكردية، إلى أن الموسيقي الذي تطرق في أغانيه إلى عدم المساواة والقمع والبطالة، تعرض للتعذيب الجسدي والعقلي في السجن.