أسعار الذهب تهبط لأدنى مستوى في أكثر من شهر
ابتكار ثوري في إنقاص الوزن
رياح وأتربة مثارة على نجران حتى السابعة مساء
المشي اليومي يخفض خطر الإصابة بـ 13 نوعًا من السرطان
سلطان بن سلمان يدشن برنامج الشراكات العلمية العالمية مع أعلى 100 جامعة
ولي العهد يهنئ أنتوني ألبانيزي
النفط الأمريكي يتراجع بأكثر من دولار
بعد جراحة الـ 15 ساعة.. نجاح فصل التوأم الملتصق الإريتري أسماء وسمية
وظائف شاغرة لدى نسما وشركاؤها
وظائف شاغرة بـ شركة معادن
كشف الرئيس التونسي قيس سعيد أن المهاجرين الذين توفوا أثناء غرق المركب الذي كان يقلهم من بلدة جرجيس في رحلة هجرة غير مشروعة إلى أوروبا، تم إغراقهم عمدًا، متهمًا أطرافًا لم يسمها بتلقي الأموال لتأجيج الأوضاع بالمنطقة.
وبحسب ما ذكرت “العربية” فإن الحادثة تعود إلى شهر أكتوبر الماضي عندما لقي 18 شخصًا حتفهم في غرق مركب كان يقلهم أثناء محاولتهم الوصول لأوروبا، حيث تم دفن بعضهم بطريقة سرية في مقبرة للمهاجرين دون تحديد هوياتهم وفي غياب عائلاتهم، فيما لم يتم العثور على جثث البقية، في واقعة أشعلت احتجاجات واسعة في بلدة جرجيس الواقعة جنوب شرق البلاد.
وأضاف الرئيس التونسي، أن “القارب الذي غادر عليه الضحايا لفظه البحر وتبيّن أنه كان مثقوبًا ولا يتسع إلا لـ 7 أشخاص، إلا أن منظّم الرحلة أصر على الإبحار رغم تحذيرات عديدة من البحّارة من سوء الأحوال الجوية”، مضيفًا أن “عمليات دفن جثة الضحية الأولى دون تشريح وإخراج الجثث بصدد التحلّل، كان الهدف منه مزيدًا من تأجيج الأوضاع”.
وأثارت تصريحات سعيد التي وصفت بالخطيرة، جدلاً واسعًا، وسط مطالبات بضرورة الكشف عن الحقيقة كاملة وتسمية الأطراف المتورطة في حادثة إغراق المركب ومحاسبتها.