إحباط تهريب 180 كجم قات مخدر والإطاحة بـ 3 مخالفين بعسير
“زاتكا” تدعو مكلفيها للاستفادة من مبادرة إلغاء الغرامات
جامعة الأميرة نورة تستحدث 6 برامج أكاديمية تخصصية
هندي يكتشف أسرته الحقيقية بعد 30 عاماً من اختطافه
وزير الشؤون الإسلامية يوجه بتخصيص خطبة الجمعة لحقوق كبار السن
انطلاق موسم الصيد في السعودية لهذا العام
سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10670.56 نقطة
وزارة الصناعة والثروة المعدنية تنظم حملة للتبرع بالدم
الدفاع المدني: أمطار رعدية على عدة مناطق تجنبوا مجاري السيول
“الغذاء والدواء” تمنح الإذن بالتسويق لجهاز طبي متقدم للكشف عن ألزهايمر
قالت صحيفة لو فيغارو الفرنسية إن هناك عددًا متزايدًا من شركات التصنيع قررت سحب الاستثمارات من أوروبا من أجل تطوير الأعمال التجارية في أمريكا.
وتابع التقرير أن هذه الخطوة وما يترتب عليها من سلبيات للاقتصاد الأوروبي، تأتي بسبب قانون خفض التضخم الأمريكي، والذي بموجبه يتلقى المصنعون الذين يستخدمون تقنيات صديقة للبيئة ويعملون في أمريكا دعمًا حكوميًا سخيًا.
وأشارت الصحيفة إلى أن القانون الجديد يشكل تهديدًا آخر للقدرة التنافسية للصناعة الأوروبية المتضررة بشدة بالفعل بسبب أزمة الطاقة.
وبالإضافة إلى ذلك، فإنه مع انخفاض أسعار الطاقة في الولايات المتحدة ثلاث إلى أربع مرات عما هو عليه في أوروبا، أصبحت أمريكا أكثر جاذبية للشركات من أي وقت مضى.
وقالت الصحيفة الفرنسية إن ما يحدث يشكل موجة خطر جديدة من تراجع التصنيع الشامل في أوروبا لصالح الولايات المتحدة، خاصة وأن قانون خفض التضخم قد أضيف إلى قانون الرقائق التي تدعم صناعة المعالجات الدقيقة في الولايات المتحدة.
وتواجه الدول الغربية ارتفاعًا في أسعار الطاقة وارتفاع التضخم بسبب فرض عقوبات على موسكو وسياسة التخلي عن الوقود الروسي، وعلى خلفية ارتفاع أسعار الوقود، وخاصة الغاز، فقدت الصناعة في أوروبا إلى حد كبير مزاياها التنافسية.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد شدد مرارًا وتكرارًا على أن الإجراءات التقييدية وجهت ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي بأكمله.