عمارة مكة المكرمة.. هوية أصيلة مستمدة من الإرث التاريخي للعاصمة المقدسة
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
خطوات الاستعلام عن معلومات المركبة المحجوزة إلكترونيًا عبر أبشر
القبض على مخالف لترويجه الإمفيتامين في جازان
الأمن العام يحصل على شهادتي الاعتماد الدولي في أنظمة المراقبة وأمن المعلومات
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الخطة التشغيلية لموسم حج 1446هـ بـ 120 مبادرة إثرائية
ضبط 2052 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
وظائف شاغرة بـ شركة كروز السعودية
وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في رتال للتطوير العمراني
ظهور فرع جديد لمقهى “ستاربكس” في بغداد حاملًا معه كل مواصفات المقهى الأساسي في أي بلد آخر مرخص ونظامي، كان مفاجأة للعراقيين.
فكل مؤشرات المصداقية تتواجد فيه، بدءا من الشعار المعلّق خارج واجهة المبنى وحتى المتواجد على الأكواب والمناديل. إلا أن المعلومات أكدت أن المقهى الجديد القابع في قلب بغداد لا يحمل أية تراخيص، وفقاً لـ أسوشيتيد برس.
وذكر التقرير أن ما يتم عرضه للبيع داخل 3 مقاه في العاصمة العراقية يتم استيراده من مقاهي “ستاربكس” من الدول المجاورة، مشيرة إلى أنها جميعا مشغلة بشكل غير قانوني.
أمام هذه الحالة رفعت الشركة دعاوى قضائية لمحاولة كبح الخروقات في علامتها التجارية، إلا أن القضية علّقت.
بدورهم، كشف مسؤولون أمريكيون ومصادر قانونية عراقية أن صاحب المحال حذرهم، متباهياً بعلاقته مع ميليشيات وشخصيات سياسية قوية، وفق قولهم.
في حين أفاد متحدث باسم “ستاربكس”، بأن الشركة تقيم الخطوات القادمة، موضحاً أن لديها التزامًا بحماية ملكيتها الفكرية من التعدي والاحتفاظ بحقوقها الحصرية.
يشار إلى أن تزوير العلامات التجارية المعروفة يعرّض الفاعل للخطر، ويكلف الشركات مليارات الدولارات من الإيرادات المفقودة، بل ويعرض الأرواح للخطر، وفقًا للشركات المتضررة من الانتهاكات والمسؤولين الأمريكيين الذين يتابعون قضاياهم.
يأتي ذلك في حين يسعى العراق إلى الاستثمار الأجنبي بعيدًا عن اقتصاده القائم على النفط، خصوصا مع الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يمر بها منذ سنوات.