الذكاء الاصطناعي يسهم بـ 142 مليار دولار سنويًا في الاقتصاد
لأول مرة بالمملكة والعالم.. “التخصصي” ينجح في استئصال ورم دماغي باستخدام الروبوت
ترمب: وقف إطلاق النار في غزة ما زال قائمًا
البيئة تطرح فرصتين للاستثمار في قطاع المتنزهات الوطنية بمكة المكرمة
تسجيل 184 موقعًا تراثيًا وأثريًا وعمرانيًا جديدًا بهيئة التراث في الباحة
أمير الرياض يستقبل الهزري المتنازل عن قاتل ابنه ويشيد بموقفه
عادات صحية بعد الـ 60 تعزز الصحة والمناعة
عطل في “أمازون ويب سيرفيسز” يشل سناب شات
ضبط مواطن مخالف بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
ضبط مواطن لارتكابه مخالفة الشروع في الصيد دون ترخيص بتبوك
أعلنت بريطانيا عقوبات جديدة تستهدف شخصيات روسية اضطلعت بدور في تعبئة قوات الاحتياط ومسؤولي سجون جندوا مجرمين للقتال في أوكرانيا.
تستهدف العقوبات 22 مسؤولًا روسيًا وتشمل تجميد أصولهم في البلاد وحظر السفر إلى بريطانيا، ومن بين المعنيين نائب رئيس الوزراء الروسي دينيس مانتوروف المسؤول عن تجهيز القوات التي تمت تعبئتها.
كما تستهدف عشرات الحكام المحليين من مناطق تم فيها تجنيد عدد كبير من الأشخاص بعد الإعلان في نهاية سبتمبر عن تعبئة جزئية لمئات الآلاف من جنود الاحتياط الروس للقتال في أوكرانيا، وفق وزارة الخارجية البريطانية.
وقال وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي: كان قرار النظام الروسي بتعبئة المواطنين الروس جزئيًا محاولة يائسة لتركيع الأوكرانيين الشجعان الذين يدافعون عن أراضيهم. لقد فشل.
ومن المشمولين بالعقوبات أركادي غوستيف مدير مصلحة السجون الفدرالية الروسية، وديمتري بيزروكخ رئيس هيئة سجون إقليمية.
وبحسب الخارجية البريطانية، عمل الرجلان بشكل وثيق مع قيادة مجموعة فاغنر شبه العسكرية لتعزيز قواتها بمدانين يقضون عقوبات سجن.
وفرضت لندن، أحد أهم مؤيدي كييف منذ بدء الحرب في أوكرانيا في 24 فبراير، عقوبات استهدفت بحسب الحكومة 1200 شخص وأكثر من 120 كيانًا، وجمدت أصول 19 مصرفاً روسيًا.
وبلغت قيمة الأصول الروسية التي جمدتها بريطانيا 18.4 مليار جنيه إسترليني، وفق أرقام أصدرتها وزارة الخزانة في منتصف نوفمبر.