فرنسا وألمانيا ومصر وتركيا والاتحاد الأوروبي.. 5 اتصالات من فيصل بن فرحان لبحث تطورات الأوضاع في غزة
هيديو كوجيما يكشف الأسرار الحصرية لتطوير لعبة Death Stranding 2 خلال مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة 2025
ابتكارات رائدة في قطاع الطرق تسهم في رفع كفاءة البنية التحتية
30 يومًا تفصلنا عن الخسوف الكلي للقمر
الأفواج الأمنية تقبض على 6 مخالفين لتهريبهم 63 كيلو قات
إحباط تهريب 100,800 قرص إمفيتامين في جازان
المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يعرض صقرًا يقطع أكثر من 600 كيلومتر في 8 ساعات
إحباط محاولة تهريب أكثر من 400 ألف حبة من كبتاجون مُخبأة في فرو أغنام
خطيب المسجد النبوي: مدوا يد العون لمن أنهكهم الجوع في فلسطين عبر القنوات الرسمية الموثوقة
خطيب المسجد الحرام: من أظهر المعينات للتعاون على البر والتقوى تربية النفس وتعويدها على هذا الخلق
تعقبت وكالة MRA مجموعة من الشركات الغربية التي اكتشفت أنها لا تزال تتواجد في روسيا على الرغم من ادعائهم الانسحاب على خلفية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.
وقالت الوكالة إن القائمة جاءت صادمة حيث شملت شركة جونسون آند جونسون الأمريكية العملاقة للمنتجات الصحية، وأيضًا بنك HSBC و Goldman Sachs وعملاق السلع الاستهلاكية Unilever ومنافسته الأمريكية Procter & Gamble.
وقال التقرير: دفع غزو موسكو العديد من الشركات إلى الابتعاد عن الأعمال التجارية مع روسيا، لكن منظمة MRA ومقرها لندن، كانت تتعقب الشركات الغربية التي لا تزال تتداول هناك، وقد قامت بتعقبها من خلال تقييم الأنشطة التي قد تشمل الاستيراد والتصدير وامتلاك المصانع أو وجود استثمارات أخرى.
وحازت شركة جونسون آند جونسون التي تقف وراء علامات تجارية مثل ليسترين ونيتروجينا، على لقب الشركة الأكثر نفاقًا، ففي حين أنها نددت بالحرب ووصفتها بالمدمرة وتبرعت بالملايين للمنظمات الإنسانية بالإضافة إلى المعدات الطبية، إلا أنها لا زالت تعمل في روسيا وتقوم بتدريب المتخصصين في الرعاية الصحية، فضلاً عن إتاحة أجهزتها الطبية.
وقالت الشركة في مارس إنها ستعلق توريد منتجات العناية الشخصية في روسيا وكذلك جميع الإعلانات والتسجيل في التجارب السريرية والاستثمارات الجديدة لكنها لم تفعل.
وبالنسبة لبنك HSBC البريطاني فقد قال في يوليو إنه وافق على بيع أعماله في روسيا لكن MRA كشفت أن الوعد لم يتم الوفاء به.
وكان الأمر مماثلًا لشركة جولدمان ساكس التي طالتها الانتقادات لاستمرارها في خدمة العملاء الحاليين، كما قالت شركة يونيليفر إنها أوقفت الكثير من نشاطها في موسكو لكنها استمرت في توفير المواد الغذائية الأساسية اليومية ومنتجات النظافة.
كذلك فإن شركة Procter & Gamble لا تزال تنتج سلعًا متعلقة بالصحة في روسيا رغم أنها قالت سابقًا إنها أوقفت استثماراتها وعلقت الإعلانات وقلصت محفظتها.