برعاية الملك سلمان.. أمير الرياض يُعلن انطلاق المنتدى الدولي للأمن السيبراني
المرور: 8 خطوات لنقل اللوحات عبر أبشر
السعودية وسلطنة عمان توقعان مذكرة تفاهم في مجال الأوقاف
الكشف المبكر لسرطان الثدي يقلّل الوفيات 40%
6 خطوات لتجديد رخصة البنادق الهوائية إلكترونيًا عبر أبشر
تطور خطير.. الشيوخ الأمريكي يرفض خطة الجمهوريين لإنهاء الإغلاق الحكومي
الداخلية تستعرض أبرز حلولها الحديثة بمعرض الصقور والصيد الدولي 2025
ترامب يوقع أمرًا تنفيذيًّا بضمان أمن قطر
أمير الرياض يدشّن الحملة الوطنية التوعوية بسرطان الثدي 2025
ارتفاع ضحايا انهيار كنيسة في إثيوبيا لـ 36 قتيلًا
تعتقد مجموعة من الباحثين البولنديين أن البطاطس يمكن أن تكون مفتاحًا للتغلب على السرطان؛ حيث أشارت الدراسات إلى أن مادة الجلايكو ألكالويدس فيها تمتلك بعض الخصائص المقاومة للمرض، وعلى ذلك يمكن استخلاص عقار منها للعلاج.
وبحسب صحيفة نيويورك بوست، يعتقدون العلماء أن المركبات النشطة بيولوجيًا في البطاطس يمكن أن تساعد المرضى أيضًا على تفادي الآثار الجانبية الوحشية للعلاجات الحالية مثل العلاج الكيميائي.
وعلى الرغم من نجاح العلاج الكيميائي في قتل الخلايا السرطانية، إلا أنه يمكن أن يؤدي إلى مجموعة من الآثار الجانبية مثل تساقط الشعر والغثيان والتعب.
وتحدث تلك الآثار لأن الأدوية تقتل عن غير قصد الخلايا السليمة في أماكن أخرى من الجسم مع استهداف الخلايا السرطانية.
وقالت الباحثة ماجدالينا وينكيل من جامعة آدم ميكيفيتش في بوزنان، وزملاؤها، إن هذا جعل الأمر يستحق إعادة فحص خصائص نبات البطاطس.
وقام فريقها بمراجعة الأدلة على مركبات جليكوالكالويدس، وهي مركبات وفيرة في نباتات أخرى غير البطاطس مثل الطماطم والباذنجان والفلفل والتوت.
وقال فريق وينكيل إن الجرعات الصحيحة من هذه المواد الكيميائية يمكن أن تكون أدوات طبية قوية ويمكن استخدامها لتطوير الأدوية في المستقبل.
وتوضح نتائج الدراسة المنشورة في Frontiers in Pharmacology أن المركب الكيميائي في النباتات ثبت أنه يوقف المواد الكيميائية التي تسبب السرطان من التحول إلى مواد مسرطنة في الجسم.
وأظهرت الدراسة أن النبات المنتشر في كل بقاع الأرض تقريبًا يمكنها قتل نوع معين من خلايا سرطان الدم، ووقف خلايا سرطان الكبد من التكاثر، وغيرها من الخلايا السرطانية.
وقالت الدراسة العلمية: لا يزال العلماء في جميع أنحاء العالم يبحثون عن المواد القاتلة للخلايا السرطانية والآمنة في الوقت نفسه على الخلايا السليمة، ورغم التقدم الطبي والتطور القوي لتقنيات العلاج الحديثة، إلا أنه الأمر ليس سهلًا.