تمرين واحد قد يبطئ نمو خلايا سرطان الثدي
وفاة مدير مدرسة أثناء طابور الصباح في مصر
قصر السقاف.. معلمٌ معماري وشاهدٌ تاريخي لمكة المكرمة
الهيئة الملكية بالرياض تدعو الشركات المتخصصة للمشاركة في تنفيذ مشروع قطار القدية السريع
التجارة: استدعاء 2953 مسبحًا من INTEX لخطورتها على الأطفال
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جمهورية مالي
السعودية تعزز مسيرة التعافي الصحي في سوريا عبر الطب العابر للحدود
فيصل بن فرحان يشارك بالاجتماع التنسيقي لوزراء خارجية دول مجلس التعاون
فلكية جدة: الاعتدال الخريفي يبدأ اليوم في النصف الشمالي
الصين تبدأ بناء تلسكوب عالي الدقة في سقف العالم
قالت صحيفة الغارديان إن الجيش البريطاني سينزل إلى الشوارع لتغطية أعمال الموظفين المضربين في القطاعات المختلفة سواء في الموانئ أو المطارات أو التمريض.
وقال التقرير: يحل علينا شتاء من السخط، ويتحمل الجيش البريطاني مسؤولية إنقاذ الحكومة، حيث يتلقى 600 جندي تدريبًا لمدة أسبوع ليكونوا مستعدين لتغطية إضراب أفراد قوة الحدود في الموانئ والمطارات.
وتابعت: من المتوقع استدعاء بضع مئات آخرين للمساعدة في تغطية إضراب عمال الإسعاف في 21 ديسمبر.
وأردف التقرير: الجيش موجود دائمًا كملاذ أخير للجوء إليه، فقد كانت مساعدتهم ضرورية وحيوية أثناء أزمة كوفيد أو في حالة حدوث فيضانات أو في حالات الطوارئ الأخرى.
وأضاف: أعلن بيان صادم صادر عن مكتب مجلس الوزراء، أنه سيتم عقد اجتماعات يومي الاثنين والأربعاء؛ لمناقشة خطط للحد من الاضطرابات في بريطانيا منذ أن اقترحت النقابات الإضرابات لأول مرة.
وقالت الغارديان إنه لم يتم الإعلان عن خطط تتضمن تفاصيل حول الأرقام التي قد يتم وضعها جانبًا لتغطية عمال الإسعاف، وقد رفض الوزراء التفاوض مع الممرضات المضربين بشأن الأجور مما يشير إلى أن الحكومة ليست مستعدة للتوصل إلى اتفاق لكنها تريد القتال بدلًا من ذلك.
ولفتت الصحيفة إلى أن هذا الوضع يؤدي إلى تذمر داخل صفوف الجيش البريطاني، فهذا هو العام الثالث على التوالي الذي يواجهون فيه أزمات في موسم الأعياد، مما أثار التذمر من داخل الرتب بسبب التعامل مع مهام غير عسكرية.
كما أنه ليس من الواضح أنهم يستفيدون من نواحٍ أخرى، فمكافأة الراتب للعام الماضي البالغة 3.75% أقل بكثير من المعدل السنوي للتضخم البالغ 11.1%، ولا يمكن للجنود الإضراب أو الانضمام إلى نقابة عمالية للمطالبة بشروط وأحكام أفضل.
وبالإضافة إلى ذلك فإن تدريب الجنود على الأعمال المدنية يتكلف تكليفات باهظة، وفي النهاية فإن الأعمال لا تؤدى بالشكل المُرضي، كما أن يتم صيانة الجيش لاحقًا بشكل باهظ الثمن.