الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
وظائف شاغرة لدى مدينة الملك سلمان للطاقة
تتجه أنظار الجماهير إلى استاد البيت، مساء اليوم الأربعاء، لمتابعة مباراة المغرب ضد فرنسا ضمن منافسات الدور نصف النهائي من كأس العالم 2022.
ويطمح منتخب المغرب الأول لكرة القدم، في الظهور بشكل مميز، وتجاوز عقبة فرنسا اليوم، والتأهل إلى المباراة النهائي لمواصلة إنجازه الغير مسبوق في النسخة الحالية من مونديال قطر 2022.
على الجانب الآخر، يسعى منتخب فرنسا الأول لكرة القدم لمواصلة تألقه، وتحقيق الفوز اليوم، للتأهل إلى النهائي، أملًا في حصد اللقب للمرة الثانية على التوالي.
وخاض منتخب المغرب الأول لكرة القدم 16 مباراة ضد المنتخبات الأوروبية في المونديال، نجح في تحقيق 4 انتصارات، وتعادل 7 مرات، وخسر مثلها.
وشارك أسود الأطلس في كأس العالم 1970 للمرة الأولى، وبدأ المنتخب مشواره بالخسارة ضد ألمانيا الغربية بنتيجة 2/1، وتعادل مع بلغاريا بهدف لكل منهما.
وتواجد منتخب المغرب مع 3 منتخبات أوروبية في مونديال 1986، وبدأ المشوار بتعادل سلبي ضد بولندا وإنجلترا، ثم الفوز على البرتغال بنتيجة 3/1، ليتأهل إلى دور الـ16، وخسر أمام ألمانيا الغربية.
ولم يظهر أسود الأطلس بالمستوى المتوقع في مونديال 1994، حيث خسر ضد بلجيكا والسعودية وهولندا، وتألق في نسخة 1998، بتعادل مع النرويج، ثم خسارة أمام البرازيل، والفوز على اسكتلندا، ولكن تعادل السيليساو مع اسكتلندا أطاح به.
وفي مونديال روسيا 2018، وقع منتخب المغرب في مجموعة صعبة، إلا أنه قدم أداء مميزًا، ولكنه لم ينجح في تحقيق نتائج إيجابية، حيث خسر ضد إيران والبرتغال، وتعادل إيجابيًا مع إسبانيا.
ويكتب منتخب المغرب التاريخ في مونديال قطر 2022، حيث تعادل سلبيًا مع كرواتيا، وفاز على بلجيكا، وتجاوز إسبانيا بركلات الترجيح، بعد نهاية الوقت الأصلي والإضافي بالتعادل، قبل أن يتجاوز البرتغال بهدف.