إطلاق منصة موحدة تضم رزنامة الفعاليات الثقافية والرياضية والترفيهية في قطر لعامي 2025–2026
الداخلية تطلق برنامج الإنتربول العالمي لتعزيز الأمن البيولوجي
السعودية تبرز جهودها لسد فجوات العصر الذكي خلال اجتماعات G20
المرور يحذّر: تجاهل الفحص الفني الدوري يُعد مخالفة مرورية
وظائف شاغرة في شركة البحر الأحمر
وظائف شاغرة بشركة PARSONS في 5 مدن
وظائف شاغرة لدى مجموعة روشن
وظائف إدارية شاغرة في مجموعة التركي
وظائف شاغرة بفروع وزارة الطاقة في 8 مدن
وظائف شاغرة لدى شركة مطارات الدمام
تأرجحت أسعار النفط، اليوم الجمعة، لكنها في طريقها لتحقيق مكاسب للعام الثاني على التوالي، وإن كانت ضئيلة، في عام اتسم بشح الإمدادات بسبب الصراع في أوكرانيا وقوة الدولار وضعف الطلب من الصين، أكبر مستورد للخام في العالم.
وهبط خام برنت 35 سنتًا أو 0.4% إلى 83.11 دولار للبرميل بحلول الساعة 1240 بتوقيت جرينتش، فيما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 10 سنتات أو 0.1% إلى 78.50 دولار.
ويبدو أن خام برنت على وشك تحقيق مكاسب بـ 6.9% بعد أن قفز 50% في 2021. أما الخام الأمريكي ففي طريقه للارتفاع بواقع 4.4% في 2022، بعد مكاسب العام الماضي البالغة 55%.
وقد انخفض كلا المعيارين القياسيين في العام 2020 بعدما أثر الوباء على الطلب.
وقفزت الأسعار في مارس إلى ذروة 139.13 دولار للبرميل، وهو مستوى لم يتحقق منذ عام 2008، بعد أن غزت روسيا أوكرانيا وأثارت مخاوف بشأن الإمدادات وأمن الطاقة.
وأفاد المحلل لدى (آي إن جي)، إيوا مانثي: “كان 2022 عامًا استثنائيًّا لأسواق السلع الأولية، حيث أدت مخاطر العرض إلى زيادة التقلبات وارتفاع الأسعار”.
واسترسل: من المقرر أن يكون العام المقبل عامًا آخر من عدم اليقين مع الكثير من التقلبات.
وهبطت أسعار النفط سريعًا في النصف الثاني من هذا العام مع رفع البنوك المركزية في جميع أنحاء العالم أسعار الفائدة لمحاربة التضخم وارتفاع الدولار.
وقد جعل ذلك السلع الأولية المقومة بالدولار استثمارًا أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى.
كما أدت قيود الصين للحد من فيروس كورونا، والتي لم تُخفف سوى في ديسمبر، إلى القضاء على آمال تعافي الطلب على النفط لدى ثاني أكبر مستهلك للخام في العالم.
وفي حين من المقرر أن يتعافى الطلب على النفط في الصين خلال عام 2023، فإن ارتفاع حالات الإصابة بـ”كوفيد-19″ فيها ومخاوف الركود العالمي، يعيقان توقعات الطلب على السلع الأولية.