اشتعال لحظي في شقة بالدمام والمدني يتدخل
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في عسير
تحذير من سيول متوقعة والأرصاد: أغسطس الأكثر هطولًا للأمطار
طيران ناس يستضيف حفل عشاء في موسكو احتفالًا بربط العاصمة الروسية مع الرياض برحلات مباشرة
مساند: لا طريقة لتوثيق عمليات تحويل واستلام الرواتب خارج القنوات المعتمدة
القبض على مواطن روج 46 ألف قرص إمفيتامين في الشمالية
البروكلي يقي من أمراض خطيرة
ديدان النار السامة تظهر على شواطئ أمريكا
المنافذ الجمركية تسجل 1547 حالة ضبط خلال أسبوع
توضيح من التأمينات الاجتماعية بشأن نسبة الاشتراك
باتت روسيا تعاني من نقص شديد في العمالة جراء الاستدعاء من أجل الصراع في أوكرانيا والهجرة في سن العمل لتأمين حياة بعيدًا عن الصراعات.
وأصدر البنك المركزي الروسي أقوى تحذير له حتى الآن بسبب استدعاء الكرملين للرجال للقتال في أوكرانيا، ما يترك الاقتصاد محرومًا من العمال.
وقال المركزي إن ذلك يمكن أن يضغط على التضخم، وهذا هو السبب الذي دفعه للإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير للاجتماع الثاني على التوالي، علمًا بأن روسيا قد أبقت على مؤشرها القياسي لأسعار الفائدة عند 7.5%، وفقًا لما ذكرته بلومبرغ.
ويأتي ذلك، بعد أن أدى حشد 300 ألف رجل إلى جانب الهجرة الجماعية للروس التي نتجت عن ذلك، إلى ندرة العمالة في وقت اقتربت فيه البطالة بالفعل من أدنى مستوياتها على الإطلاق وتقلص عدد السكان.
ويوم الجمعة، قال البنك المركزي إن القدرة على توسيع الإنتاج في الاقتصاد الروسي محدودة إلى حد كبير بسبب ظروف سوق العمل الضيقة.
وفي حديثها بعد القرار في موسكو، قالت محافظة البنك المركزي، إلفيرا نابيولينا، إن البنك المركزي يرسل إشارة محايدة حول ما يخطط للقيام به بعد ذلك وأن قراراته المستقبلية ستكون معتمدة على البيانات.
وقالت نابيولينا: بسبب النقص المتزايد في الموظفين، تتزايد تكاليف العمالة في الشركات، وهذا واضح بين الشركات العاملة في الصناعة والنقل والخدمات اللوجستية والبناء، إذا نمت الأجور بمعدل أعلى من إنتاجية العمل، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة إضافية في الأسعار من خلال تكاليف العمل.