خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
باتت روسيا تعاني من نقص شديد في العمالة جراء الاستدعاء من أجل الصراع في أوكرانيا والهجرة في سن العمل لتأمين حياة بعيدًا عن الصراعات.
وأصدر البنك المركزي الروسي أقوى تحذير له حتى الآن بسبب استدعاء الكرملين للرجال للقتال في أوكرانيا، ما يترك الاقتصاد محرومًا من العمال.
وقال المركزي إن ذلك يمكن أن يضغط على التضخم، وهذا هو السبب الذي دفعه للإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير للاجتماع الثاني على التوالي، علمًا بأن روسيا قد أبقت على مؤشرها القياسي لأسعار الفائدة عند 7.5%، وفقًا لما ذكرته بلومبرغ.
ويأتي ذلك، بعد أن أدى حشد 300 ألف رجل إلى جانب الهجرة الجماعية للروس التي نتجت عن ذلك، إلى ندرة العمالة في وقت اقتربت فيه البطالة بالفعل من أدنى مستوياتها على الإطلاق وتقلص عدد السكان.
ويوم الجمعة، قال البنك المركزي إن القدرة على توسيع الإنتاج في الاقتصاد الروسي محدودة إلى حد كبير بسبب ظروف سوق العمل الضيقة.
وفي حديثها بعد القرار في موسكو، قالت محافظة البنك المركزي، إلفيرا نابيولينا، إن البنك المركزي يرسل إشارة محايدة حول ما يخطط للقيام به بعد ذلك وأن قراراته المستقبلية ستكون معتمدة على البيانات.
وقالت نابيولينا: بسبب النقص المتزايد في الموظفين، تتزايد تكاليف العمالة في الشركات، وهذا واضح بين الشركات العاملة في الصناعة والنقل والخدمات اللوجستية والبناء، إذا نمت الأجور بمعدل أعلى من إنتاجية العمل، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة إضافية في الأسعار من خلال تكاليف العمل.