5 أغسطس.. نخبة سلالات الصقور تحلّق في سماء الرياض
موجات الحر تقتل 1180 شخصًا في إسبانيا
4 مزايا للرعي المنظم
عشرات القتلى والجرحى في حريق دار مسنين بولاية أميركية
غير مسرور.. مهلة من ترامب لبوتين 50 يومًا لوقف الحرب
القبض على مخالفَيْن لتهريبهم 17 كيلو قات في عسير
الزهور الموسمية في عسير تعزز جودة العسل وتحدد خصائصه الطبيعية
النفط يسجل أعلى مستوى في 3 أسابيع
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11213.59 نقطة
الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى ومتى تُقاسان
قال المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة د. عبد الله الربيعة: إن اختيار الأمم المتحدة لإطلاق اللمحة العامة عن العمل الإنساني العالمي للرياض يعكس مكانة وحجم المملكة في الأعمال الإنسانية.
فيديو | المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة د. عبد الله الربيعة: اختيار الأمم المتحدة لإطلاق اللمحة العامة عن العمل الإنساني العالمي للرياض يعكس دور المملكة في الأعمال الإنسانية #عين_الخامسة#الإخبارية pic.twitter.com/wiDSdg3mtW
قد يهمّك أيضاً— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) December 1, 2022
وأوضح الربيعة، في حواره لبرنامج “عين الخامسة” على “قناة الإخبارية”، أن الاحتياج الإنساني لعام 2023 يزيد على 51 مليار دولار تتوزع على 12 قطاعًا إنسانيًّا يتقدمها الأمن الغذائي لأكثر من 220 مليون شخص حول العالم يعانون من نقص حاد في الغذاء.
وأضاف الربيعة أن المملكة في عام 2021 كانت الدولة الثالثة عالميًّا في حجم المساعدات الإنسانية، وفي هذا العام ترأست المملكة مجموعة المانحين على مستوى العالم، واليوم أطلقت اللمحة الإنسانية الدولية من الرياض لأول مرة في الشرق الأوسط، وفي شهر فبراير سيتم انعقاد المنتدى الإنساني برئاسة خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وأشار الربيعة إلى أن الأحداث الإنسانية التي تعيشها المملكة تعكس صورة واضحة للعالم أن المملكة أصبحت دولة تشارك في صنع القرار الإنساني.
وفي وقت سابق من اليوم، أطلق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) في الرياض، اللمحة العامة للعمل الإنساني (GHO) 2023م، بالتعاون مع جامعة الملك سعود، ومشاركة الاتحاد الأوروبي، حيث تعد اللمحة خطة عالمية تهدف إلى عرض الاحتياجات الإنسانية والموارد اللازمة لتلبية الاستجابة لها، وإيصال أصوات الأشخاص المتضررين لاسيما النساء والفتيات، وتشجيع شركاء الأمم المتحدة على المساهمة أكثر بالعمليات الإنسانية.