خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
وقفت فتاة أفغانية لم تتعد 18 عامًا، في وجه طالبان وسط البرد والثلوج، لتحتج أمامهم على القرار الخاص بحظر التعليم للنساء، الأمر الذي وصفته الصحف الغربية بالشجاعة النادرة والجرأة غير العادية.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، تعرضت الطالبة لاستهزاء وإهانات من عناصر طالبان عندما نظمت الاحتجاج الفردي ضد حظر التحاق النساء بالجامعة.
وقالت الفتاة التي تُدعى مروة، لوكالة فرانس برس: للمرة الأولى في حياتي، شعرت بالفخر والقوة لأنني كنت أقف ضدهم وأطالب بحق منحنا إياه الله.
وعلى الرغم من أن المشاركين والمشاركات في الاحتجاجات يواجهون خطر الاعتقال والعنف والوصمة الاجتماعية، إلا أن مروة أصرت على أن تواجه الخطر في سبيل المطالبة بحقها.
وتُعد الاحتجاجات التي تقودها النساء نادرة بشكل عام في أفغانستان لاسيما منذ عودة طالبان واعتقال ناشطات أساسيات بشكل مستمر.
وصوّرت شقيقة مروة مقطع الفيديو للاحتجاج الصامت بهاتف من سيارة بينما كانت مروة ترفع ملصقًا على بعد أمتار قليلة من مدخل حرم جامعة كابول، أكبر وأعرق مؤسسة في أفغانستان.
وحملت مروة بشجاعة لافتة كُتب عليها اقرأ، وأضافت: قال لي الأمن كلمات سيئة ومهينة، لكني بقيت هادئة، أردت أن أظهر أن قوة فتاة أفغانية واحدة يمكنها أن تكون مؤثرة، وأن حتى الشخص الواحد يمكنه الوقوف في وجه القمع.
وقالت مروة: عندما ترى أخواتي الأخريات أن فتاة عزباء وقفت ضد طالبان، فإن ذلك سيساعدهن على النهوض والرفض.
وبسبب القرارات القمعية الأخيرة على النساء، مثل حظر التعليم الجامعي للنساء ومنعهن من العمل في منظمات أجنبية، واجهت الحركة موجة من الغضب الدولي.