الدولار يرتفع قبيل صدور محضر اجتماع المركزي الأمريكي
النصر يتعادل مع الاتفاق 2-2 في دوري روشن
6 أشواط تأهيلية للهواة المحليين لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
عام 2025.. نشاط رياضي مستمر واستضافات دولية كبرى بالمملكة
10 دول أوروبية تعرب عن قلقها إزاء تدهور الوضع الإنساني في غزة
موسم الرياض 2025 يتجاوز 11 مليون زائر
متحدث التحالف: سفينتا الإمارات كانتا تحملان 80 عربة وأسلحة وذخائر
إغلاق 3 محطات وقود لوجود عددٍ من المخالفات
اضطراب واسع في حركة الطيران الأوروبية
“هيئة العقار” تطلق الإطار التنظيمي للبيئة التنظيمية التجريبية لتعزيز الابتكار
قتل صبي في العاشرة من العمر، والدته بعد رفضها شراء سماعة “VR” الواقع الافتراضي، بعد أن أطلق النار باتجاهها وأصابها برصاصة في وجهها أثناء وجودهما في المنزل.
وأحيل الطفل، قاتل والدته كيانا مان، 44 عامًا، في 21 نوفمبر، الماضي، إلى المحاكمة.
وفي حديث لإحدى محطات التلفزة الأمريكية، أفادت روندا ريد، خالة الصبي أنها عندما تحدثت معه في الحجز، ادعى أنه لا يتذكر حادث إطلاق النار وسرعان ما نقل المحادثة إلى موضوعه المفضل.
وأضافت أنه عندما اتصل بها، قال لها: تأكدي من حفظ جميع الأجهزة اللوحية والكمبيوتر المحمول وكل ما لدي بشكل صحيح، وفقًا لما نقلت عنها ديلي ميل.
وأعقبتها الجدة لويريثا مان بالقول: إنها لا تستطيع إجبار نفسها على التحدث معه، “أتمنى أن أفعل يومًا ما، لكن الآن لا. لقد أخذ مني شيئًا ثمينًا جدًّا”.
وأفادت الجدة: “لا أصدق أنه فعل ذلك، عليه أن يدفع ثمن ما فعله”.
وأردفت ريد إن ابن أختها كان يخضع للعلاج لأكثر من عام بسبب اضطرابات المزاج والسلوك، وإن جزءًا من خطته العلاجية شمل تقييد الوصول إلى الأجهزة الإلكترونية”. وأضافت أن الصبي “كان منزعجًا من أخذ هذه الأجهزة بعيدًا”.
ويقول ممثلو الادعاء: إنه بعد أن رفضت والدته شراء سماعة رأس “Oculus VR” بقيمة 500 دولار، أطلق عليها النار في وجهها واستخدم بطاقتها الائتمانية لشراء أحد الأجهزة عبر الإنترنت.
ثم قال الصبي لجدته: إنه آسف لقتل والدته وسأل عن مكان طرده.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، طلبت محامية الصبي تخفيض الكفالة من 50 ألف دولار إلى 100 دولار.
الطفل الذي، وفقًا لأفراد الأسرة لديه “مشاكل غضب” ويسمع أشخاصًا خياليين، تم اتهامه بارتكاب جريمة قتل من الدرجة الأولى، وسيحاكم كشخص بالغ.
ويفرض قانون ولاية ويسكونسن أن الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 10 سنوات يتم اتهامهم كبالغين بارتكاب جرائم خطيرة، مثل القتل.
ويواجه الطفل عقوبة تصل إلى 60 عامًا في السجن في حالة إدانته.