زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
ظهور فرع جديد لمقهى “ستاربكس” في بغداد حاملًا معه كل مواصفات المقهى الأساسي في أي بلد آخر مرخص ونظامي، كان مفاجأة للعراقيين.
فكل مؤشرات المصداقية تتواجد فيه، بدءا من الشعار المعلّق خارج واجهة المبنى وحتى المتواجد على الأكواب والمناديل. إلا أن المعلومات أكدت أن المقهى الجديد القابع في قلب بغداد لا يحمل أية تراخيص، وفقاً لـ أسوشيتيد برس.
وذكر التقرير أن ما يتم عرضه للبيع داخل 3 مقاه في العاصمة العراقية يتم استيراده من مقاهي “ستاربكس” من الدول المجاورة، مشيرة إلى أنها جميعا مشغلة بشكل غير قانوني.
أمام هذه الحالة رفعت الشركة دعاوى قضائية لمحاولة كبح الخروقات في علامتها التجارية، إلا أن القضية علّقت.
بدورهم، كشف مسؤولون أمريكيون ومصادر قانونية عراقية أن صاحب المحال حذرهم، متباهياً بعلاقته مع ميليشيات وشخصيات سياسية قوية، وفق قولهم.
في حين أفاد متحدث باسم “ستاربكس”، بأن الشركة تقيم الخطوات القادمة، موضحاً أن لديها التزامًا بحماية ملكيتها الفكرية من التعدي والاحتفاظ بحقوقها الحصرية.
يشار إلى أن تزوير العلامات التجارية المعروفة يعرّض الفاعل للخطر، ويكلف الشركات مليارات الدولارات من الإيرادات المفقودة، بل ويعرض الأرواح للخطر، وفقًا للشركات المتضررة من الانتهاكات والمسؤولين الأمريكيين الذين يتابعون قضاياهم.
يأتي ذلك في حين يسعى العراق إلى الاستثمار الأجنبي بعيدًا عن اقتصاده القائم على النفط، خصوصا مع الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يمر بها منذ سنوات.