تعاون دولي يضبط 27 طنًا من الكوكايين في المحيطين الهادئ والأطلسي
برشلونة يتغلب على فياريال بثنائية
1500 طفل ينتظرون الإجلاء الطبي في غزة
بايرن ميونخ يكتسح هايدنهايم برباعية ويعزز صدارته للدوري الألماني
الحكومة النيجيرية تعلن تحرير 130 تلميذًا مختطفًا
إنفاذًا لأمر الملك سلمان.. وزير الدفاع يُقلِّد قائد الجيش الباكستاني وسام الملك عبدالعزيز
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر الدولية
سلمان للإغاثة يبادر بعلاج فتاة فلسطينية مصابة بسرطان الدم في الأردن
ضبط 4830 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية لمشروع التليفريك بحي الشهداء
أعلنت بريطانيا عقوبات جديدة تستهدف شخصيات روسية اضطلعت بدور في تعبئة قوات الاحتياط ومسؤولي سجون جندوا مجرمين للقتال في أوكرانيا.
تستهدف العقوبات 22 مسؤولًا روسيًا وتشمل تجميد أصولهم في البلاد وحظر السفر إلى بريطانيا، ومن بين المعنيين نائب رئيس الوزراء الروسي دينيس مانتوروف المسؤول عن تجهيز القوات التي تمت تعبئتها.
كما تستهدف عشرات الحكام المحليين من مناطق تم فيها تجنيد عدد كبير من الأشخاص بعد الإعلان في نهاية سبتمبر عن تعبئة جزئية لمئات الآلاف من جنود الاحتياط الروس للقتال في أوكرانيا، وفق وزارة الخارجية البريطانية.
وقال وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي: كان قرار النظام الروسي بتعبئة المواطنين الروس جزئيًا محاولة يائسة لتركيع الأوكرانيين الشجعان الذين يدافعون عن أراضيهم. لقد فشل.
ومن المشمولين بالعقوبات أركادي غوستيف مدير مصلحة السجون الفدرالية الروسية، وديمتري بيزروكخ رئيس هيئة سجون إقليمية.
وبحسب الخارجية البريطانية، عمل الرجلان بشكل وثيق مع قيادة مجموعة فاغنر شبه العسكرية لتعزيز قواتها بمدانين يقضون عقوبات سجن.
وفرضت لندن، أحد أهم مؤيدي كييف منذ بدء الحرب في أوكرانيا في 24 فبراير، عقوبات استهدفت بحسب الحكومة 1200 شخص وأكثر من 120 كيانًا، وجمدت أصول 19 مصرفاً روسيًا.
وبلغت قيمة الأصول الروسية التي جمدتها بريطانيا 18.4 مليار جنيه إسترليني، وفق أرقام أصدرتها وزارة الخزانة في منتصف نوفمبر.