نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
ازدادت حالات الإصابة بفيروس الجهاز التنفسي المخلوي (RSV)، الذي يمكن أن تبدو الإصابة به وكأنها نزلة برد عادية لدى البالغين، لكنها قد تكون مهددة لحياة بعض الأطفال الصغار.
وتعد حالات الإصابة بـفيروس الجهاز التنفسي المخلوي أعلى من المعتاد في هذا الوقت من العام، كما هو الحال مع فيروسات أخرى مثل الإنفلونزا.
ويعد هذا الفيروس أكثر خطورة على الأطفال، إذ شكل أكبر سبب لوفاة آلاف الأطفال دون سن الخامسة، في جميع أنحاء العالم.
ومع ذلك، فإن الرضع والأطفال الصغار الذين ليس لديهم طريقة لإخبار البالغين بأنهم يشعرون بالمرض، قد لا تظهر عليهم أعراض شبيهة بالزكام في البداية.
ووفقًا للمركز الأمريكي لمكافحة الأمراض، فإن هناك علامات ثلاث وحيدة قد تظهر على الطفل المصاب بفيروس الجهاز التنفسي المخلوي، هي:
التهيج
قلة النشاط
صعوبات في التنفس
أما الأعراض الأخرى الشائعة بين الأطفال من جميع الأعمار، فتشمل:
سيلان الأنف
قلة الشهية
السعال
العطس
الحمى
الصفير أثناء التنفس وعادة تكون الأعراض أسوأ بين اليومين الثالث والخامس، مع تحسن السعال في غضون 3 أسابيع.
وعن سبب تزايد حالات الإصابة بهذا الفيروس والإنفلونزا أيضًا، فإن ذلك يرجع لأنه خلال عمليات الإغلاق المرتبطة بفيروس كورونا، ظل الأطفال في المنازل، ومُنع فيروس الجهاز التنفسي المخلوي من الانتشار كما هو معتاد.
وحذر خبراء فيروسات،في تقرير صادر عن أكاديمية العلوم الطبية، من أن المملكة المتحدة تتجه نحو مزيج ثلاثي قاتل من كورونا والإنفلونزا وفيروس الجهاز التنفسي المخلوي، هذا الشتاء.