أتربة ورياح على الشرقية لمدة 9 ساعات رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بالملياردير المتغطرس نهاية درامية لمصممة أزياء شهيرة بسبب جلود التماسيح والثعابين هل يمكن إضافة مرافقين في الحج بعد سداد رسوم الفاتورة؟ جيسوس: الهلال حُرم من ركلة جزاء وهذا الأمر وراء إقصائنا مدرب العين : احترمنا الهلال فكان التأهل من نصيبنا تحرش واحتيال.. متهمون بعدة جرائم في قبضة الأمن آرسنال يدك شباك تشيلسي بخماسية نظيفة الميز النسبية في الطائف ببرنامج ريف شيري تطلق عصرًا جديدًا من تقنية QPower في معرض بكين للسيارات
اعترف الرجل البالغ من العمر 69 عامًا المتهم بقتل ثلاثة أشخاص، أمس الجمعة، في حادث إطلاق نار بباريس، إنه فعل ذلك لأنه عنصري، وفقًا لتصريحات نشرت اليوم السبت.
وصرح مصدر مقرب من جهة التحقيقات، بأن المشتبه به الذي تمت السيطرة عليه، قبل تدخل الشرطة، أوقف وبحوزته حقيبة صغيرة تحتوي على مخزنين أو ثلاثة ممتلئة بالخراطيش، وعلبة خرطوش من عيار 45 تحوي 25 خرطوشة على الأقل، مؤكدًا بذلك معلومات نشرتها الأسبوعية الفرنسية “لو جورنال دو ديمانش”.
إلى هذا، عززت فرنسا من حماية مقرات الجالية الكردية في أعقاب هجوم أسفر عن مقتل ثلاثة أكراد وإصابة عدد آخر، واستنكر الرئيس الفرنسي الحادثة واصفًا إياها بالشنيعة، فيما طالب الأكراد بمزيد من الحماية.
فيما استخدمت الشرطة الفرنسية عصر الجمعة قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق متظاهرين أكراد تجمّعوا قرب المركز الثقافي الكردي الذي قتل أمامه مسلح ثلاثة أشخاص.
وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عبر تغريدة بتويتر أمس، إن أكراد فرنسا استهدفهم هجوم شنيع، بعد أن قتل مسلح في وقت سابق اليوم ثلاثة أشخاص في مركز للجالية الكردية بوسط باريس.
وقال ماكرون: أكراد فرنسا استهدفهم هجوم شنيع في قلب باريس. قلوبنا مع الضحايا الذين يصارعون من أجل الحياة، وعائلاتهم وأحبائهم.
وقُتل ثلاثة أشخاص وجُرح ثلاثة آخرون برصاص مسلح أطلق النار قبل ظهر الجمعة داخل مركز ثقافي كردي وصالون لتصفيف الشعر في وسط باريس قبل أن تلقي الشرطة القبض عليه ليتبين لها أن عمره 69 عاماً واتهم العام الماضي بتنفيذ هجوم عنصري.
ولم تسرب السلطات الفرنسية أي تفاصيل عن الضحايا غير المعروفين لدى أجهزة الشرطة الفرنسية، كما قال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان.
لكن الناطق باسم المجلس الديموقراطي الكردي في فرنسا أجيت بولات قال إن أحدهم فنان كردي لاجئ سياسي وملاحق في تركيا بسبب فنه، والرجل الثاني وهو مواطن كردي عادي. وأوضح أن بين القتلى امرأة كانت قد تقدمت بطلب للجوء سياسي رفضته السلطات الفرنسية.