هيئة التراث ترصد 24 حالة تعدٍ على مواقع وقطع أثرية خلال يوليو 2025
عناصر شائعة في المطابخ والحمامات وغرف الغسيل تهدد صحتك!
القبض على مخالفَيْن لتهريبهما 36 كيلو قات في عسير
جامعة نجران تعلن تمديد فترة القبول في الدبلومات المدفوعة
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 44.4 كيلو حشيش في جازان
ضبط مواطن رعى 80 رأسًا من الأغنام في محمية الملك عبدالعزيز
عزّنا بطبعنا.. هوية اليوم الوطني السعودي الـ95 تعبّر عن قيم السعوديين
زلزال بقوة 6 درجات بالقرب من سواحل كامتشاتكا الروسية
الخارجية الأسترالية: حل الدولتين أفضل فرصة لتحقيق السلام
جامعة طيبة تعلن عن فرص تعاون للكفاءات الوطنية للتدريس بنظام الساعات
قال نائب رئيس الوزراء الروسي، ألكسندر نوفاك، إن العالم يقف على أعتاب أزمة طاقة جديدة قد تحدث في فترة تتراوح بين 5 إلى 10 سنوات فقط.
وتابع في حوار مع وكالة تاس الروسية: تنظر العديد من شركات النفط والغاز الغربية في كل عمليات استخراج الوقود الأحفوري بقلق، وبدلًا من الاستثمار، تسحب الأموال.
وأضاف: وفي المستقبل، سيؤدي ذلك إلى حقيقة أنه نتيجة لانخفاض الاستثمار في موارد الطاقة في الاتحاد الأوروبي سيكون هناك نقص، وسيواجه العالم بالتالي نقصًا في الموارد ثم يمر بجولة جديدة من الأزمة في مجال الطاقة.
وأضاف: في غضون الـ 5 إلى 10 سنوات القادمة، سيواجه العالم مشاكل خطيرة، وستكون أوروبا هي الأكثر تضررًا.
ويرى نوفاك أن الدول الغربية التي تفرض عقوبات منتظمة لا تسترشد بالحسابات الاقتصادية السليمة، ولكنها تخادع ناخبيها فقط، متابعًا: إنهم يحصلون على مزايا مؤقتة، لكنها سياسية حصرية وليست اقتصادية.
واستطرد نائب رئيس الوزراء الروسي: إذا تحدثنا عن آفاق طويلة الأجل، فإن مثل هذه القرارات ستثير أزمة عميقة طويلة الأمد وزعزعة للاستقرار في أوروبا.
ودخل الحظر الأوروبي على النفط الروسي المنقول بحرًا حيز التنفيذ يوم 5 ديسمبر، وبالإضافة إلى ذلك، اتفقت مجموعة السبع والاتحاد الأوروبي وأستراليا على وضع سقف سعري للنفط الروسي عند 60 دولارًا للبرميل.
وبجانب ذلك، تمنع الدول الغربية شركاتها من تقديم خدمات النقل والتأمين على الناقلات الحاملة للنفط الروسي بسعر أعلى من السقف المتفق عليه.