باكستان تعلن إغلاق حدودها مع إيران
استدعاء 257 مركبة هيونداي بسبب خلل في مضخة الوقود
روسيا مستعدة للتوسط بين إسرائيل وإيران
رياح شديدة على منطقة حائل حتى السابعة
القبض على 18 مخالفًا لتهريبهم 270 كيلو قات في عسير
السديس: رئاسة الحرمين حريصة على تعظيم أثر السنة وتوثيق صلة المسلمين بتراث النبوة
حرارة صيف معتدلة تُنعش أسواق التمور وتطيل موسم الرطب
انقطاع خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت في جنوب ووسط قطاع غزة
تنفيذ مشروع شبكات المياه لخدمة قلوة بأكثر من 37 مليون ريال استعدادًا لـ صيف الباحة
إنجاز بيئي.. زراعة 31 مليون شجرة في الشرقية
قال نائب رئيس الوزراء الروسي، ألكسندر نوفاك، إن العالم يقف على أعتاب أزمة طاقة جديدة قد تحدث في فترة تتراوح بين 5 إلى 10 سنوات فقط.
وتابع في حوار مع وكالة تاس الروسية: تنظر العديد من شركات النفط والغاز الغربية في كل عمليات استخراج الوقود الأحفوري بقلق، وبدلًا من الاستثمار، تسحب الأموال.
وأضاف: وفي المستقبل، سيؤدي ذلك إلى حقيقة أنه نتيجة لانخفاض الاستثمار في موارد الطاقة في الاتحاد الأوروبي سيكون هناك نقص، وسيواجه العالم بالتالي نقصًا في الموارد ثم يمر بجولة جديدة من الأزمة في مجال الطاقة.
وأضاف: في غضون الـ 5 إلى 10 سنوات القادمة، سيواجه العالم مشاكل خطيرة، وستكون أوروبا هي الأكثر تضررًا.
ويرى نوفاك أن الدول الغربية التي تفرض عقوبات منتظمة لا تسترشد بالحسابات الاقتصادية السليمة، ولكنها تخادع ناخبيها فقط، متابعًا: إنهم يحصلون على مزايا مؤقتة، لكنها سياسية حصرية وليست اقتصادية.
واستطرد نائب رئيس الوزراء الروسي: إذا تحدثنا عن آفاق طويلة الأجل، فإن مثل هذه القرارات ستثير أزمة عميقة طويلة الأمد وزعزعة للاستقرار في أوروبا.
ودخل الحظر الأوروبي على النفط الروسي المنقول بحرًا حيز التنفيذ يوم 5 ديسمبر، وبالإضافة إلى ذلك، اتفقت مجموعة السبع والاتحاد الأوروبي وأستراليا على وضع سقف سعري للنفط الروسي عند 60 دولارًا للبرميل.
وبجانب ذلك، تمنع الدول الغربية شركاتها من تقديم خدمات النقل والتأمين على الناقلات الحاملة للنفط الروسي بسعر أعلى من السقف المتفق عليه.