وزير خارجية الكويت: التحرك السعودي في سوريا يؤكد موقعها القيادي عربيًا ودوليًا
نص كلمة ولي العهد في القمة الخليجية الأمريكية بالرياض
ترامب يغادر الرياض وولي العهد في مقدمة مودعيه
ترامب: نبحث تطبيع العلاقات مع سوريا بعد مناقشة الأمر مع الأمير محمد بن سلمان
ولي العهد: نسعى لوقف الحرب على غزة وإيجاد حل شامل للقضية الفلسطينية
لقاء يجمع ولي العهد وترامب والرئيس السوري
استقرار الدولار بعد تراجعه لأدنى مستوى في ثلاثة أسابيع
اكتمال وصول القادة المشاركين في القمة الخليجية الأمريكية
رياح نشطة وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى المساء
شراكة لتطوير مدارج ومواقف الطائرات وأبراج مراقبة مطار الملك سلمان الدولي
أكد المبعوث الأمريكي الخاص بإيران روبرت مالي، أن الولايات المتحدة ستركز على منع إمدادات الأسلحة الإيرانية إلى روسيا وعلى دعم المتظاهرين في البلاد، بدلاً من المحادثات المتوقفة لإحياء الاتفاق النووي.
وقال روبرت مالي، في مقابلة مع وكالة بلومبرج: إيران ليست مهتمة بصفقة ونحن نركز على أشياء أخرى. في الوقت الحالي، يمكننا أن نحدث فرقًا في محاولة ردع وتعطيل توفير الأسلحة إلى روسيا ومحاولة دعم الطموحات الأساسية للشعب الإيراني.
وتطالب إيران بإنهاء التحقيق في الوكالة الدولية للطاقة الذرية كجزء من أي استئناف للصفقة النووية، وهو شرط يرفضه روبرت مالي وحلفاء الولايات المتحدة.
وأضاف مالي، متسائلًا: لماذا يجب أن نركز على الاتفاق النووي إذا عادت إيران بمطالب غير مقبولة؟ في هذه المرحلة، لن نركز على الصفقة النووية لأننا لا نستطيع الاستمرار في العودة.
وأوضح مالي أنه في حين أن الاتصالات بين الاتحاد الأوروبي والمسؤولين الإيرانيين مستمرة ولم يتم تعليق المفاوضات رسميًا، إلا أنه لم تكن هناك محادثات منذ نهاية أغسطس الماضي.
فيما ينكر الكرملين استخدام المعدات الإيرانية، فقد اعتمد بشكل متزايد على طائرات بدون طيار من إيران، لمهاجمة أوكرانيا، بحسب وكالة بلومبرج.
من جهة أخرى، بدأت إيران ببناء محطة جديدة للطاقة النووية في محافظة خوزستان في جنوب غرب البلاد، بحسب منظمة الطاقة الذرية الإيرانية.
وفي المقابل، أعلن رئيس المنظمة محمد إسلامي في تصريحات نقلها التلفزيون الحكومي، بدء بناء محطة كارون للطاقة الذرية بقدرة 300 ميجاوات في منطقة دارخوين في خوزستان، مشيرًا إلى أن بناء المحطة سيستغرق سبع سنوات بكلفة تتراوح بين 1.5 مليار وملياري دولار.
وقال إسلامي إنه كان من المقرر في البداية أن تبني شركة فرنسية هذه المحطة، لكن الأخيرة تراجعت عن التزاماتها، بعد الثورة الإسلامية عام 1979، مضيفًا: لاحقًا تجنبت دول أخرى التعاون مع إيران، بسبب العقوبات.