الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
الغذاء والدواء تُعلِّق تسجيل مصنع أوروبي بعد رصد تجاوزات حرجة في التصنيع الدوائي
إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء كل الرحلات بعد تحطم طائرة
رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تختتم أعمال موسم حج 1446هـ
حرس الحدود ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بمكة المكرمة
اعتدال وتليجرام يكافحان التطرف الرقمي بإزالة 30 مليون مادة متطرفة
القبض على مواطن لترويجه 13 كيلو قات في عسير
أكثر من 187 ألف مستفيد من مركزي الخدمات الشاملة في ساحات المسجد النبوي
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ماكرون
أسباب الأتربة وفق المواسم ومناطق السعودية
شهدت العاصمة الإستونية تالين هذا الأسبوع اجتماع 150 خبيرًا بالأمن السيبراني في حلف شمال الأطلسي الناتو، استعدادًا لحرب إلكترونية متوقعة.
وذكر موقع بوليتيكو، أن اللقاء الذي حضره أكثر من 1000 متخصص بأمن الإنترنت من أعضاء الناتو وحلفائه في جميع أنحاء العالم، ركز على تقييم واختبار وتعزيز دفاعات الحلف الإلكترونية.
وجاء هذا الاجتماع بحسب بوليتيكو نظرًا لأن سيناريو الحرب الإلكترونية الشاملة بات واقعيًا للناتو منذ انطلاق العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا بفبراير الماضي.
وتعليقًا على هذه الخطوة من جانب الحلف الأطلسي، قال الكولونيل بيرند هانسن، رئيس فرع الفضاء الإلكتروني في الناتو: الأمر جدي ولم يعد خياليًا. مثل هذه الحروب قد تحدث في الواقع.
من جانبه، قال الكولونيل في البحرية الأمريكية تشارلز إليوت، مدير التدريبات: كانت التدريبات ناجحة، رافضًا إعطاء المزيد من التفاصيل حول نقاط الضعف التي تم اكتشافها.
بدوره، قال مساعد الأمين العام لحلف الناتو للاستخبارات والأمن ديفيد كاتلر: لا تزال الحرب الإلكترونية قائمة على تفضيل المهاجم على المدافع. آمل أن نتمكن من تغيير تلك الديناميكية.
وقال مسؤولون مشاركون في الاجتماع، إنهم أدرجوا سيناريوهات ودروسًا من الهجمات الإلكترونية على البنية التحتية الأوكرانية هذا العام، بما في ذلك شبكات الكهرباء.
وتضمن الاجتماع أيضًا تجريب التقنيات الجديدة، بما في ذلك تكييف استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي للمساعدة في مواجهة التهديدات السيبرانية.
وبين المشاركون في الاجتماع أن مفهوم الحرب السيبرانية بات واسعًا، ويمكن أن يمتد من العمليات المعقدة إلى زرع البرامج الضارة في تحديثات البرامج إلى هجمات برامج الفدية الأكثر شيوعًا، مشددين على أن صعوبة إبعاد المتسللين تزيد من أهمية التدرب على كيفية الرد بمجرد اختراقهم للشبكات.