أكثر من 1000 مشروع بجائزة التميز العقاري
ضبط مواطن أشعل النار بمحمية الأمير محمد بن سلمان الملكية
تقويم التعليم تعلن عن فتح التقديم في مبادرة برنامج الشراكة البحثية
آبل توضح مزايا نظام التشغيل iOS 26
إطلاق النسخة المحدثة لدليل الشروط الصحية والفنية والسلامة في المساكن الجماعية
ضبط 2281 مركبة مخالفة وقف أصحابها بأماكن ذوي الإعاقة
التأمينات الاجتماعية: 3 شروط لصرف تعويض الأمومة
مسار كدانة.. وجهة ترفيهية مستدامة لسكان مكة المكرمة وزوارها
وزارة الرياضة تعلن عن إستراتيجية دعم الأندية
ولي العهد يهنئ السيدة سوشيلا كاركي
باتت روسيا تعاني من نقص شديد في العمالة جراء الاستدعاء من أجل الصراع في أوكرانيا والهجرة في سن العمل لتأمين حياة بعيدًا عن الصراعات.
وأصدر البنك المركزي الروسي أقوى تحذير له حتى الآن بسبب استدعاء الكرملين للرجال للقتال في أوكرانيا، ما يترك الاقتصاد محرومًا من العمال.
وقال المركزي إن ذلك يمكن أن يضغط على التضخم، وهذا هو السبب الذي دفعه للإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير للاجتماع الثاني على التوالي، علمًا بأن روسيا قد أبقت على مؤشرها القياسي لأسعار الفائدة عند 7.5%، وفقًا لما ذكرته بلومبرغ.
ويأتي ذلك، بعد أن أدى حشد 300 ألف رجل إلى جانب الهجرة الجماعية للروس التي نتجت عن ذلك، إلى ندرة العمالة في وقت اقتربت فيه البطالة بالفعل من أدنى مستوياتها على الإطلاق وتقلص عدد السكان.
ويوم الجمعة، قال البنك المركزي إن القدرة على توسيع الإنتاج في الاقتصاد الروسي محدودة إلى حد كبير بسبب ظروف سوق العمل الضيقة.
وفي حديثها بعد القرار في موسكو، قالت محافظة البنك المركزي، إلفيرا نابيولينا، إن البنك المركزي يرسل إشارة محايدة حول ما يخطط للقيام به بعد ذلك وأن قراراته المستقبلية ستكون معتمدة على البيانات.
وقالت نابيولينا: بسبب النقص المتزايد في الموظفين، تتزايد تكاليف العمالة في الشركات، وهذا واضح بين الشركات العاملة في الصناعة والنقل والخدمات اللوجستية والبناء، إذا نمت الأجور بمعدل أعلى من إنتاجية العمل، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة إضافية في الأسعار من خلال تكاليف العمل.