تحطم مقاتلة أمريكية أثناء مهمة تدريبية
محمد بن عبدالرحمن يستقل مركبة ذاتية القيادة في طريقه لزيارة مطار الملك خالد
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 61,500 قرص ممنوع في جازان
الأمن السيبراني تطلق حملة لتعزيز الثقافة السيبرانية تزامنًا مع بداية العام الدراسي
تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. أمن المنشآت تحتفي بتخريج 208 متدربين من الدورات التأهيلية
المياه توزع أكثر من 45.5 مليون م3 خلال الموسم السياحي في عسير والباحة والطائف
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
القبض على مخالف للصيد في أماكن محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
منصة مساند تحقق قفزات رقمية في 2025
الديوان الملكي: وفاة والدة الأمير فهد بن مقرن بن عبدالعزيز آل سعود
أعلن دبلوماسيون أمريكيون طرد إيران، اليوم الأربعاء، من لجنة وضع المرأة في الأمم المتحدة بسبب الانتهاكات المستمرة ضد النساء في البلاد.
وأفادت المصادر الدبلوماسية بأنه من المنتظر أن يصدر القرار اليوم ردًا على الانتهاكات الحقوقية التي تمارسها السلطات الإيرانية ضد المرأة، حسبما أفاد نبأ عاجل عبر قناة العربية.
وأعدت الولايات المتحدة مشروع قرار بشأن هذا الإجراء، والذي ينص على أن سياسات إيران تتعارض بشكل صارخ مع حقوق النساء والفتيات ومهمة لجنة وضع المرأة في الأمم المتحدة.
ويدين هذا المشروع إيران لانتهاكها حقوق المرأة، ويعمل على طردها على الفور من لجنة وضع المرأة التابعة للأمم المتحدة لما تبقى من ولايتها من 2022 إلى 2026.
وسيصوت المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة، الذي يضم 54 عضوًا، على استمرار أو طرد إيران من لجنة وضع المرأة، بحسب رويترز.
جدير بالذكر أنه اندلعت بعد مقتل مهسا أميني على يد شرطة الأخلاق، احتجاجات واسعة في أنحاء إيران، والتي يشار إليها أيضًا باسم ثورة المرأة لكون النساء كن رائدات فيها.
وبالتزامن مع الدعم المتزايد من الشخصيات السياسية والثقافية الدولية للانتفاضة الثورية للإيرانيين، طالبت مجموعة من النساء المشهورات عالميًا في مجالات السياسة والاقتصاد والقانون والفن، بطرد إيران فورًا من لجنة المرأة التابعة للأمم المتحدة.
ومن بین مؤيدات هذه الحملة مشاهير، مثل: ميشيل أوباما، وهيلاري كلينتون، ولارا بوش، السيدات الأوليات الثلاث السابقات للولايات المتحدة، وكريستيا فريلاند، نائبة رئيس الوزراء، ووزيرة المالية الكندية، والباكستانية مالالا يوسف زاي الحائزة جائزة نوبل للسلام، ونادية مراد الحائزة جائزة نوبل للسلام والناشطة في مجال حقوق الإنسان، وأوبرا وينفري المنتجة والمقدمة الشهيرة للبرامج التلفزيونية.