ارتفاع ضحايا انهيار كنيسة في إثيوبيا لـ 36 قتيلًا
فيصل بن فرحان يبحث مع الشيباني العلاقات الثنائية ودعم أمن سوريا واقتصادها
طيران ناس يحتفل بإطلاق رحلاته المباشرة بين جدة وبريشتينا عاصمة كوسوفو
مهلة 90 يومًا لتقديم طلبات التسجيل العيني للعقارات بمنطقة الرياض
زلزال عنيف بقوة 6.1 درجات يضرب إقليم الملوك بإندونيسيا
الذهب يلامس مستوى قياسيًّا مع الإغلاق الحكومي الأمريكي
الأونروا: مقتل نحو 100 شخص يوميًا في غزة جراء العدوان الإسرائيلي
سلمان للإغاثة يسلّم الفصول البديلة لتعزيز التعليم بحضرموت
بدعم سعودي.. إطلاق المتحف الافتراضي للقطع المسروقة
“الهوية السياحية” تعزز تنمية القطاع السياحي لـ المدينة المنورة وريادتها عالميًا
يعد بِرَّ الوالدين هو أقصى درجات الإحسان إليهما. فيدخل فيه جميع ما يجب من الرعاية والعناية، وقد أكد الله الأمر بإكرام الوالدين حتى قرن الله سبحانه وتعالى الأمر بالإحسان إليهما بعبادته التي هي توحيده والبراءة عن الشرك اهتمامًا به وتعظيمًا له.
إلا أن ما جاء في الفيديو المنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، ينافي كل أنواع البر، حيث اشتكى رجل مسن من جازان في منطقة صحراوية من أولاده بعد خدمته وسهره عليهم لمدة 25 سنة.
وبحسب الفيديو، قال: إنه تظاهر بأنه طيب وبخير وبصحة جيدة بعد أن وصل إلى الرياض وهو ليس كذلك، مضيفًا: عزمت ألا أذل نفسي لأحد.
وسرد موقف أخيه الأصغر، قائلًا: هو أحد المحرضين وكان يسلم علي ويمد يده بثلاثة أصابع فقط، مضيفًا: لن أذل نفسي وسأظل في هذه الصحاري حتى أموت.
وأفاد المسن أنه لا يطلب من أحد توصيله حتى الرياض وسيعبر هذه الصحاري بنفسه حين يريد، وحقي عند الله، وعيالي منهم لله وحقي عند أرحم الراحمين.
واختتم قائلًا: هذا الفيديو هو الأخير ولن أرسل غيره حتى ألقى مصيري، ولن أسامح عيالي حتى نلتقي بين يدي الله وغير ذلك فأنا أسامح في حقي والبالغين من عيالي واللي فاهمين هم الذين لن أسامحهم أبدًا.