قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
فقد مستخدمو الإنترنت في إيران خلال الأسابيع الماضية، إمكانية الوصول التدريجي إلى جزء كبير من الشبكة العالمية، وبدأوا بالبحث عن أساليب أخرى لحل تلك المعضلة.
زادت خبرة المواطنين في هذا المجال بعد تشديد القيود المفروضة على الإنترنت، ولجأوا إلى استخدام أدوات لتجاوز الحجب.
واصطدموا بواقع مر، فبائعي تطبيقات كسر الحجب (VPN)، الذين لدى جزء كبير منهم علاقات علنية وسرية مع الدوائر الحكومية، قاموا بزيادة رسوم اشتراكهم عدة مرات خلال الأشهر الثلاثة الماضية.
وتسببت هذه القضية في حرمان العديد من المستخدمين ممن كانوا يوفرون الإنترنت من البائعين أنفسهم، من شراء اشتراك.
ولعل تصرف الباعة جعل من الصعب على الأسر الإيرانية أن تدفع مبلغًا يصل إلى نحو 100 ألف تومان إيراني شهريًا لاستخدام تطبيقات تجاوز الحجب إلى جانب دفع مبالغ لباقات الإنترنت.
وأدى هذا الأمر إلى أن يتوقف كثيرون في إيران عن شراء التطبيقات المساعدة.
وبالتالي، من الممكن أن تفقد شرائح المجتمع محدودة الدخل، إمكانية الوصول إلى الإنترنت، مع مرور الوقت في حال استمرت الأوضاع على هذا النحو في إيران، كما حدث في الصين وكوريا الشمالية، ومثلما يحدث هذه الأيام في روسيا.
يذكر أن قصة ظهور الإنترنت في إيران منذ السنوات الأولى تقريبًا كانت امتزجت بتطبيقات تجاوز الحجب، وفقا لموقع “إيران انترناشيونال”.
وعلى الرغم من أن المستخدم الإيراني يستوعب جيدًا الحاجة إلى استخدام مختلف أدوات تجاوز الحظر، إلا أنه في هذه الأيام يجد نفسه عاجزًا أكثر من أي وقت مضى عن إيجاد ثغرة للهروب من هذا السجن، خصوصًا وأن مجرد استخدام تطبيقات كاسر الحجب لا يعني الوصول إلى الإنترنت دون أية مشاكل.