الشؤون الإسلامية تقيم المسابقة الدولية لتلاوة القرآن في كازاخستان بمشاركة 21 دولة
ضبط مخالفين بحوزتهما أسماك مصيدة في تبوك
المرور يحذر من 4 أخطاء يجب تجنبها أثناء القيادة
مجلس الوزراء يوافق على تعديل نظام مهنة المحاسبة والمراجعة
استدعاء أكثر من 4600 مركبة شيفروليه ترافيرس وGMC أكاديا لخلل خطير
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في عسير
سلمان للإغاثة يواصل توزيع السلال الغذائية في مخيمات النازحين جنوب قطاع غزة
إطلاق مشروع مسح وتقييم الطرق بالتقنيات الذكية في الباحة
128 ألف سجل تجاري مُصدر خلال الربع الثالث 2025
8 فرص استثمارية مميزة في الطوال
يعتزم متجر الكتب الرقمية أبل بوكس إنتاج نسخة مسموعة من كتب منشورة بالاستعانة بتقنية الذكاء الاصطناعي التي تستبدل الصوت البشري بآخر آلي.
خطوة أبل قوبلت باعتراض كبير من قبل المعلقين الصوتيين بعد أن باتت التكنولوجيا تهدد مصدر رزقهم.
إذ طوّر متجر الكتب الرقمية “أبل بوكس” حتى الآن أربعة أصوات رواة بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي لاستخدامها في إنتاج نسخة مسموعة من كتب رومانسية وخيالية، بالإضافة إلى الكتب الواقعية وكتب تطوير الذات.
أبل بررت خطوتها بأن إنتاج كتاب مسموع بصوت بشري يستغرق أسابيع ويكلف الناشر آلاف الدولارات.
خطوة أبل عرضتها لانتقادات ويتوقع أن تثير خطوتها رفضًا مطلقًا من قبل المعلقين الصوتيين.
وقال خبراء: إن أبل استغلت شعبية الكتب المسموعة التي تنامت السنوات الماضية.
وقفزت مبيعاتها العام الماضي إلى 25 بالمائة لتصل قيمة أرباح هذا القطاع إلى أكثر من مليار دولار.
ويتوقع القائمون على شركات الكتب الصوتية أن تصل أرباح هذا القطاع لأكثر من خمسة وثلاثين مليار دولار بحلول ألفين وثلاثين.
وفي هذا الإطار قال الراوي والمعلق الصوتي، سمعان فرزلي، لـ”سكاي نيوز عربية”: عمالقة التكنولوجيا شركات ربحية، تبحث عن أسواق تحقق لها المزيد من الربح. والمستمع من أكثر المتضررين، لأن صوت الذكاء الاصطناعي لا يمكنه أن يجاري الصوت البشري بأحاسيسه.
وأضاف: لا يمكن تطبيق صوت الذكاء الصناعي على كل أنواع الكتب، فهناك كتب تطلب حالة انفعالية معينة من الملقي. ونحن في خضم التطور التكنولوجي، ولكن يجب على المخترعين ألا يكونوا مأسورين بتلك الاختراعات.