إيلون ماسك يخطط لمنافسة ويكيبيديا
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر للتطوير
التعاون يتغلب على القادسية بهدفين في دوري المحترفين
غابات المانجروف في رابغ.. رئة طبيعية تعيد التوازن البيئي وتثري التنوع الحيوي
إدارات تعليمية تعلن بدء الدوام الشتوي في المدارس.. غدًا
وزارة الإعلام تطلق النسخة الثانية من مبادرة تعزيز التواصل مع المقيمين في المملكة
افتتاح المتحف المصري الكبير رسميًا.. أيقونة الألفية الجديدة وحارس كنوز الحضارة
التأمينات الاجتماعية توضح خطوات الإبلاغ عن إصابات العمل
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف فنية وهندسية شاغرة لدى شركة التصنيع
صعدت روسيا لهجتها ضد وسائل الإعلام الفرنسية على أراضيها متوعدة بتدابير ردًا على تجميد الحسابات المصرفية للفرع الفرنسي لقناة محلية.
وأثار تجميد أصول للفرع الفرنسي لقناة روسيا اليوم “آر تي” المحظورة في الاتحاد الأوروبي غضب موسكو.
وحذر مصدر في الدبلوماسية الروسية، اليوم السبت، من أن تجميد حسابات آر تي فرنسا سيؤدي إلى تدابير ردًا على وسائل الإعلام الفرنسية في روسيا.
وأكد المصدر أن هذه التدابير ستبقى ماثلة في الذاكرة إن لم تتوقف السلطات الفرنسية عن ترهيب الصحفيين الروس، وفق ما نقلت عنه وكالتا ريا نوفوستي وتاس الروسيتان.
وسرت عدوى الغضب إلى المنظمات النقابية، حيث نددت نقابات موظفي آر تي فرنسا بتجميد الحسابات.
من جانبها، أوضحت وزارة الاقتصاد الفرنسية لوكالة فرانس برس أن تجميد أصول القناة حصل تطبيقًا للعقوبات الأوروبية الأخيرة على موسكو وليس بمبادرة من الدولة الفرنسية.
وقال فرعا نقابة القوة العاملة ونقابة الصحفيين في آر تي فرنسا في بيان: مع هذه العقوبة، سيصبح نحو 100 موظف ونحو 50 صحفيًا عاطلين عن العمل ربما. واعتبرتا أن الحسابات مجمدة بناءً على قرار من الدولة.
وعلى عكس العقوبات الأولى المفروضة عقب اندلاع الحرب قبل نحو عام، تنص العقوبات التي اتفق عليها في ديسمبر/كانون الأول الماضي على تجميد أصول كيانات مستهدفة، بحسب المصدر الدبلوماسي.
ولفت المصدر إلى أن هذه الكيانات تشمل أنو تي في نوفوستي، الشركة الأم التي تملك آر تي فرنسا بنسبة 100%، ما يبرر تجميد أصول آر تي فرنسا.
وحظر الاتحاد الأوروبي بث قناتي “سبوتنيك” و”آر تي”، بما في ذلك فرع “آر تي” فرنسا اعتبارًا من الثاني من مارس/آذار الماضي، على التلفزيون كما على الإنترنت، بموجب اتفاق توصل إليه التكتل عقب بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، باعتبارهما أداة تضليل إعلامي للكرملين.