وظائف شاغرة بـ مجلس الضمان الصحي
وظائف شاغرة بشركة مطارات جدة
خالد بن سلمان يبحث جهود تحقيق الأمن والاستقرار مع وزير الدفاع الأمريكي
مخلفات النخيل في العُلا تتحول إلى سماد عضوي يُغذّي التربة ويُنعش الزراعة
العناية بالحرمين تقدم خدماتها للقاصدين على مدار الساعة
الحج والعمرة تفعل تطبيق نسك دون استهلاك للإنترنت لخدمة ضيوف الرحمن
سلمان للإغاثة يوزّع مساعدات إيوائية جديدة لنازحي السويداء إلى درعا
فهد بن سلطان يطلع على نتائج القبول بجامعة تبوك
محكمة كامبريدج تقرر عدم خروج المتهم بقتل الطالب السعودي محمد القاسم بكفالة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10946 نقطة
شهد عام 2022 خسارة الكثير من الأموال والثروات، بعضها كان بسبب خطأ الشخص نفسه، مثل تصرفات رجل الأعمال إيلون ماسك في قضية تويتر، ودخول عملاق العملات المشفرة سام بينكمان في دوامة الاحتيال، وبعضها الآخر كان لأسباب خارجة عن الإرادة مثل الصراع الروسي الأوكراني.
وبحسب مؤشرات بلومبرغ، فقد قُضي على ما يقرب من 1.4 تريليون دولار من ثروات أغنى 500 شخص حول العالم.
وقالت وكالة بلومبرغ إن التضخم الواسع النطاق والتضييق الشديد للبنك المركزي أدى إلى تراجع دراماتيكي لمجموعة من المليارديرات الذين تضخمت ثرواتهم إلى ارتفاعات لا يمكن تصورها في عصر كوفيد الذي جلب لهم ثروة سهلة، وفي معظم حالات تكوين الثروات، فكلما كان الارتفاع كبيرًا كان السقوط مدويًا.
وشهد ماسك وجيف بيزوس وتشانغبينج تشاو ومارك زوكربيرغ خسارة 392 مليار دولار من ثرواتهم.
خسر ماسك 200 مليار دولار، ليصبح بذلك أول رجل في التاريخ يخسر مثل هذا الرقم الضخم، وذلك بعد عدة قرارات غير موفقة، منها تحدي شركة تسلا لمشاكل الإمداد، والقرار الخاص بالاستحواذ على تويتر.
وخسر أغنى أغنياء روسيا بشكل جماعي 46.6 مليار دولار في 24 فبراير، وهو اليوم الذي أمر فيه فلاديمير بوتين جيشه بدخول أوكرانيا، حيث استهدفت السلطات في الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة والولايات المتحدة القلة الحاكمة في روسيا وشركاتهم بعقوبات تجعل من شبه المستحيل على كبار رجال الأعمال الاحتفاظ بالسيطرة على أصولهم في الغرب.
تتجه أسواق الصين من سيئ إلى أسوأ، وخسر أغنى أغنياء البلد 164 مليار دولار في عام 2022 بسبب الجهود المضنية لاحتواء كوفيد، وسوق العقارات المتعثر، والتدقيق المتزايد في صناعة التكنولوجيا والتجارة.
وعلى سبيل المثال، فقدت يانغ هويان لقب أغنى امرأة في آسيا بعد أن تراجعت ثروتها بأكثر من النصف على مدار سبعة أشهر وسط أزمة العقارات المتفاقمة في الصين.