رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
أكد الكاتب والإعلامي خالد السليمان أن أسعار العقارات ترتفع بشكل مبالغ فيه مقارنة بأسعار مدن عالمية، ولا أحد يملك جواباً عن أساس هذا الارتفاع.
وقال السليمان، في مقال له بصحيفة “عكاظ” بعنوان “«مرجيحة» العقار !”: “في الوقت الذي أقر فيه وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان ماجد الحقيل بأن أسعار العقار مبالغ فيها، مشيراً إلى أنه سيتم ضخ أراضٍ جديدة، استبعد عقاريون في تقرير نشرته عكاظ أن تنخفض أسعار العقار!”.
وتابع الكاتب “في الحقيقة لم تنخفض أسعار العقار منذ عرفت الحياة، فأسعار الأراضي في ارتفاع مستمر عبر عقود من الزمن، وإذا انخفضت عاودت صعودها سريعاً!”.
وقال “اللافت أنه رغم إسهام برامج الإسكان وتمويل التملك في حلحلة أزمة الإسكان إلا أن أسعار الأراضي والعقارات لم تنخفض بل ارتفعت، كما أن امتداد الأحياء السكنية الجديدة على عشرات الكيلومترات خارج النطاق العمراني السابق لم يؤد إلى أي انخفاض مؤثر في أسعار الأراضي والعقارات، وبالتالي لا أدري ما إذا كان ضخ أراضٍ جديدة سيغير شيئاً من واقع الحال أو سيزيد من الرقعة العقارية الباهظة الثمن!”.
وواصل الكاتب بقوله “لا أحد يملك جواباً منطقياً عن سبب هذا الارتفاع المبالغ فيه في أسعار الأراضي والعقارات مقارنة بأسعارها في مدن عالمية أكثر جاذبية للسكن، مما يؤكد أن قاعدة الأسعار المرتفعة لدينا سببها البناء من الأساس على طفرات عقارية وهمية بدأت منذ الطفرة الاقتصادية الأولى!”.
وختم الكاتب خالد السليمان بقوله “باختصار.. أسعار العقار مثل كرسي المرجيحة.. يتأرجح لكنه يزداد ارتفاعاً!”.