القبض على شخصين في القصيم لترويجهما أقراصًا ممنوعة
150 ريال غرامة وقوف المركبة بالأماكن غير المخصصة
5 مايو 1969.. عاصفة الأمس تكررت قبل 56 عامًا
سبب حالة الترقب في أسواق العقار
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية الأمير محمد بن سلمان
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 1.839 لغمًا عبر مسام في اليمن
نجوم الأهلي والهلال والنصر يسيطرون على التشكيلة المثالية بآسيا
إنشاء مدينة لزراعة اللوز والفواكه على مساحة تتجاوز نصف مليون متر بالباحة
ريال مدريد يتفق مع أنشيلوتي على فسخ التعاقد
سبب وفاة الفنان المصري نعيم عيسى
تواجه الحكومة البريطانية التي يقودها ريشي سوناك، أزمة جديدة، أدت إلى استقالة وزير بلا حقيبة من منصبه.
وأعلن سوناك، اليوم الأحد، إقالة رئيس حزب المحافظين ناظم الزهاوي من منصبه الحكومي، بعدما خلص تحقيق مستقل بخصوص شؤونه الضريبية إلى ارتكاب خرق جسيم لمدونة السلوك الوزاري.
ويعد الزهاوي، الذي يرأس الحزب الذي ينتمي له سوناك، هو ثاني وزير يغادر حكومة سوناك التي تشكلت في أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
واستقال وزير الدولة البريطاني لشؤون المكتب الحكومي، غافين ويليامسون، من منصبه في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، بعد اتهامات بالتنمر وإرسال رسائل غير لائقة لزملائه.
والزهاوي هو من أصول عراقية وسبق له شغل منصب وزير المالية البريطاني، وتعرض لضغوط سياسية متزايدة لشرح ظروف تسوية ضريبية دفع فيها ملايين الجنيهات الإسترلينية، مقابل عدم سداده لضرائب مستحقة عليه، منذ أن كان وزيرًا للمالية.
وترتبط القضية بأسهم الزهاوي في شركة “يو غوف” لاستطلاعات الرأي التي شارك في تأسيسها في العام 2000 قبل أن يصبح نائبًا في البرلمان.