فيصل بن فرحان يصل قطر للمشاركة بالاجتماع التحضيري للقمة العربية الإسلامية
ترامب يطالب الناتو بفرض رسوم على الصين
لقطات توثق هطول أمطار غزيرة على الفوارة شمال مكة المكرمة
الرياض تحتضن المؤتمر الدولي الثاني للتدريب القضائي.. غدًا
ضبط 142 كجم من الشبو المخدر مخبأة بحافلة نقل ركاب دولية بالمدينة المنورة
برنامج ريف: إيقاف الخدمات لا يؤثر على الدعم
هيئة الولاية على أموال القاصرين تستعرض توجهاتها الاستراتيجية
شواطئ أملج.. مناظر خلابة ومشروعات بلدية تعزز جودة الحياة
وزارة الدفاع تستعرض طائرات القوات الجوية المشاركة بفعاليات اليوم الوطني
المرور: طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا و4 خطوات للاشتراك
صعدت روسيا لهجتها ضد وسائل الإعلام الفرنسية على أراضيها متوعدة بتدابير ردًا على تجميد الحسابات المصرفية للفرع الفرنسي لقناة محلية.
وأثار تجميد أصول للفرع الفرنسي لقناة روسيا اليوم “آر تي” المحظورة في الاتحاد الأوروبي غضب موسكو.
وحذر مصدر في الدبلوماسية الروسية، اليوم السبت، من أن تجميد حسابات آر تي فرنسا سيؤدي إلى تدابير ردًا على وسائل الإعلام الفرنسية في روسيا.
وأكد المصدر أن هذه التدابير ستبقى ماثلة في الذاكرة إن لم تتوقف السلطات الفرنسية عن ترهيب الصحفيين الروس، وفق ما نقلت عنه وكالتا ريا نوفوستي وتاس الروسيتان.
وسرت عدوى الغضب إلى المنظمات النقابية، حيث نددت نقابات موظفي آر تي فرنسا بتجميد الحسابات.
من جانبها، أوضحت وزارة الاقتصاد الفرنسية لوكالة فرانس برس أن تجميد أصول القناة حصل تطبيقًا للعقوبات الأوروبية الأخيرة على موسكو وليس بمبادرة من الدولة الفرنسية.
وقال فرعا نقابة القوة العاملة ونقابة الصحفيين في آر تي فرنسا في بيان: مع هذه العقوبة، سيصبح نحو 100 موظف ونحو 50 صحفيًا عاطلين عن العمل ربما. واعتبرتا أن الحسابات مجمدة بناءً على قرار من الدولة.
وعلى عكس العقوبات الأولى المفروضة عقب اندلاع الحرب قبل نحو عام، تنص العقوبات التي اتفق عليها في ديسمبر/كانون الأول الماضي على تجميد أصول كيانات مستهدفة، بحسب المصدر الدبلوماسي.
ولفت المصدر إلى أن هذه الكيانات تشمل أنو تي في نوفوستي، الشركة الأم التي تملك آر تي فرنسا بنسبة 100%، ما يبرر تجميد أصول آر تي فرنسا.
وحظر الاتحاد الأوروبي بث قناتي “سبوتنيك” و”آر تي”، بما في ذلك فرع “آر تي” فرنسا اعتبارًا من الثاني من مارس/آذار الماضي، على التلفزيون كما على الإنترنت، بموجب اتفاق توصل إليه التكتل عقب بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، باعتبارهما أداة تضليل إعلامي للكرملين.