كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
قال وزير دفاع ألمانيا، بوريس بيستوريوس، اليوم الثلاثاء، إنه لا يجب على الناتو أن يكون جزءًا من الصراع في أوكرانيا، ولا أن يكون طرفًا في الحرب أيضًا.
وقال الوزير الألماني إن بلاده تقدم مساعدة كبيرة لأوكرانيا، مؤكدًا على أنها من بين الدول الرائدة من حيث حجم المساعدة المقدم، وفي قرار إرسال دبابات ليوبارد قال إنه بإمكان دول حلف شمال الأطلسي التي تمتلك الدبابات أن تزود أوكرانيا بها.
وتابع: لن تعترض ألمانيا على ذلك، مضيفًا أن القرار الألماني بإرسال دبابات إلى أوكرانيا مسألة منفصلة.
وفي وقت سابق، قال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، إن ألمانيا تمنع مبادرات الاتحاد الأوروبي لتزويد أوكرانيا بالدبابات والأسلحة الثقيلة، والتي من المرجح أن تطيل القتال حتى الربيع المقبل.
ويأتي التصريح السابق بمثابة تراجع لموقف ألمانيا السابق، أو على الأقل يمكن وصفه بأنه نصف تراجع، حيث كانت برلين تتعرض لضغوط متزايدة لتقرير ما إذا كانت ستعطي الضوء الأخضر للدبابات الألمانية الصنع لإرسالها إلى أوكرانيا.
وفي حين رفضت برلين إرسال الدبابات كما مانعت أيضًا الدول التي تمتلكها بإرسالها لكييف، إلا أن اليوم قرر وزير الدفاع الألماني بألا يرفض إرسال الدول الأخرى الأسلحة الألمانية لأوكرانيا، لكنه لا يزال متمسكًا بعدم إرسال ألمانيا نفسها الدبابات.
وجاء ذلك خلال زيارة الأمين العام لحلف الناتو، ينس ستولتنبرغ، إلى برلين اليوم، حيث عقد مؤتمرًا صحفيًا مع وزير الدفاع الألماني، بوريس بيستوريوس.
وعن ذلك قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، إن النقاش حول الدبابات وصل للمرحلة النهائية وعلى بعد نصف خطوة فقط.
وكانت كييف قد طلبت من حلفائها مرارًا وتكرارًا الحصول على دبابات ليوبارد 2 لمكافحة الغزو الروسي المستمر، لكن برلين نظرت إلى تلك الخطوة بأنها قد تكون تصعيدية ضد روسيا.