إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
تشهد جبهة سوليدار الأوكرانية، اليوم الخميس، اشتباكات عنيفة، حيث تقوم وحدات من الجيش الروسي بمحاولة بسط السيطرة على مناطق أوكرانية، وضرب مناطق تمركز قوات كييف ومخازن أسلحتهم، فيما تقاوم القوات الأوكرانية في محاولة لاستعادة أراضيها، بدعم عسكري ولوجستي من الغرب.
وأفادت مصادر ميدانية أن الجيش الأوكراني يقوم بإرسال المزيد من الجنود إلى جبهة سوليدار، للقضاء على مقاتلي فاغنر، وأن اشتباكات عنيفة جداً تدور بين الجانبين.
وأعلنت وزارة الدفاع الأوكرانية، أن الجيش الروسي يتكبد خسائر فادحة في العتاد والأرواح على ذلك المحور.
في المقابل، أفاد قائد وحدة القوات الخاصة “تروي”، فلاديمير نوفيكوف، أن القوات الروسية تجري عملية تمشيط لمدينة سوليدار ومحيطها. ومن المبكر الحديث عن عدد الجنود الأوكرانيين المحاصرين.
وأضاف: الجنود الأوكرانيون يختبئون في السراديب والمباني السكنية – فقط بعد إتمام عملية المسح بالكامل سيكون بالإمكان فرز القتلى والأسرى.
ومن شأن سوليدار أن تصبح نقطة انطلاق في توجه موسكو للاستيلاء على منطقة دونباس الصناعية الشرقية بأكملها، وفي وقت سابق، أفاد قائد القوات الخاصة، أبتي ألاودينوف، أن القوات الروسية بدأت في تمشيط سوليدار.
وكان رئيس شركة فاغنر العسكرية الروسية، يفغيني بريغوزين، أعلن أمس الأربعاء، أن سوليدار، التي شهدت قتالًا عنيفًا في الأيام الماضية، قد تمت السيطرة عليها من قبل مقاتلي فاغنر.
وأكد أن مقاتليه حرروا بالكامل بلدة سوليدار بشرق أوكرانيا، وقتلوا نحو 500 جندي موالٍ لكييف. وأضاف في بيان: المدينة كلها مليئة بجثث جنود أوكرانيين.
وقبل بيان فاغنر، امتنع الكرملين عن إعلان النصر واعترف بتكبد خسائر فادحة.
وكشفت صور الفضاء التي نشرتها شركة “ماكسار تكنولوجيز” الأمريكية حجم الدمار الناجم عن القتال العنيف بين القوات الأوكرانية والروسية حول بلدتي سوليدار وباخموت المجاورتين على خط المواجهة شرقي أوكرانيا.