مزايا تخفيف تأشيرة الاتحاد الأوروبي للمواطنين السعوديين والخليجيين بدءًا من اليوم.. اعتماد الزي الموحد للسائقين في أنشطة النقل بالحافلات تسلا تخطط لإنتاج نماذج جديدة منخفضة السعر وظائف شاغرة بمدينة الملك سعود الطبية 176 مؤشرًا يتخطى التوقعات.. انخفاض البطالة ومعدلات تضخم أدنى برؤية السعودية 2030 13 وظيفة شاغرة لدى فروع شركة بوبا وظائف شاغرة في شركة هندسة الطيران وظائف شاغرة في النهدي الطبية وظائف شاغرة لدى المجدوعي القابضة وظائف إدارية شاغرة في مصفاة ساتورب
أثار ظهور الذكاء الاصطناعي “تشات جي بي تي”، على الساحة تساؤلات بشأن انقراض محرك البحث الشهير جوجل، في ثورة تكنولوجية أشبه بتلك التي أطاحت بـ”نوكيا” و”بلاكبيري” و”كوداك” وغيرها.
أصبح محرك البحث الشهير جزءًا لا يتجزأ من حياة البشر، حتى أن كلمة جوجل أصبحت تعني البحث، والدليل على ذلك أن الموقع أنهى عام 2022 باعتباره الموقع الأكثر زيارة في العالم.
وتبلغ حصة جوجل المقدرة من سوق محركات البحث 92 %، فيما يعد “بنغ” التابع لمايكروسوفت أقرب منافس له.
وأصبح هذا النجاح الهائل على مستوى العالم، مهددًا بفضل “تشات جي بي تي” ، وهو روبوت محادثة يعمل بالذكاء الاصطناعي، ظهر العام الماضي، والذي سيحدث تغييرًا بمختلف أوجه الحياة، مثل كيفية استعداد الناس لمقابلات العمل، وكتابة الصحفيين للقصص، وأداء الأطفال واجباتهم المدرسية.
وتم تدريب “تشات جي بي تي” على كمية هائلة من النصوص عبر الإنترنت، مع القدرة على تقديم ردود شبيهة بالبشر بشأن أي موضوع تقريبا، مما أثار تكهنات بأنه يمكن أن يشكل تهديدًا قويًا لجوجل.
وتواجه أكبر شركات التكنولوجيا في العالم، الخطر المحدق بها، لذلك فإنها بدأت باتخاذ خطوات فعلية سريعة لتجنب أية كارثة محتملة.
وذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” أنه تمت الاستعانة بمؤسسي جوجل، لاري بيج وسيرغي برين، للمساعدة في إضافة ميزات شبيهة بتشات جي بي تي إلى محرك البحث الذي أطلقوه منذ أكثر من 25 عاماً.
ويريد رئيس جوجل، ساندر بيتشاي، تسريع خطط الشركة للمحادثة بالذكاء الاصطناعي في منتجاتها وخدماتها.