محمد بن سلمان في الدوحة.. مرجعية التشاور لوحدة الصف والموقف
4 سلوكيات خاطئة عند الازدحامات المرورية
لقطات من تخريج الدورة 106 من طلبة كلية الملك فيصل الجوية
الرئيس الموريتاني يزور المسجد النبوي
النفط يرتفع بدعم من انخفاض الدولار
وظائف هندسية شاغرة لدى شركة صدارة
وظائف شاغرة بـ شركة BAE SYSTEMS في 3 مدن
وظائف شاغرة في شركة CEER للسيارات
وظائف شاغرة لدى شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم
حذر الكاتب والإعلامي عبده خال من خطر مخدر الشبو على حياة شبابنا، في مختلف الأعمال السنية.
وقال الكاتب في مقال به بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “الشبو.. يا مكافحة المخدرات !”إن الشبو شبح ظاهر تعرى بواسطة التركيز الإعلامي عليه وموت أعداد كبيرة من متعاطيه، ومع ظهور أضراره البدنية والعقلية لا يزال يخطف شبابنا جهاراً نهاراً؛ بالترويج أن الشبو مصدر للسعادة.
وأضاف أن الذي يغيب عن الشباب أن الشبو مادة كيميائية ذات أثر سريع يقود من يتعاطاه للإدمان، والدخول إلى فضاء واسع من الضياع، والذهان، والسير بمتعاطيه إلى جنون العظمة والهلوسة والعدوانية العنيفة.
وتابع الكاتب “مع ظهور جرائم عنيفة في الأيام الماضية، وخاصة من قبل شباب، تجعلنا نميل ميلاً عظيماً إلى أن الشبو هو السبب، وبنفس مختلفة وفق المطلع لما يحدثه ذلك المخدر”.
وأضاف “من الطبيعي تكثيف التحذير من اختطاف ذلك الشبح الظاهر لشبابنا في جميع الفئات السنية، ولأنه داء علينا جميعاً محاربة الممول، والمتعاطي على حد سواء، باختلاف نوع المحاربة، فالمتعاطي يستوجب على الأسرة والمجتمع إدخاله إلى المصحة، فهناك أسر تمتنع من اصطحاب أولادها إلى المصحات، فيكون دور المجتمع بالتدخل لحماية المتعاطين من التوغل في الإدمان، ويكون دورهم الإبلاغ حتى إن غضبت كل أسرة لديها متعاطٍ”.
وختم الكاتب بقوله “يجب محاربة الممول بالتبليغ الفوري عن التجمعات التي يظن المشاهد لها أن تجمعهم يثير الريبة، وفي هذه النقطة على رجال مكافحة المخدرات الاستجابة لأي بلاغ وتكثيف الأعداد كتوظيف أو تعاون المتطوعين بحيث يصبح بلاغ المتطوع أكثر مصداقية أثناء التبليغ، المهم إيجاد أعداد كبيرة قادرة على رصد مواقع التمويل أو التعاطي، نحن في حرب مع غول متوحش”.