بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
تواجه بريطانيا إضرابات في العديد من القطاعات، آخرها قطاع المعلمين، ورغم تعالي بعض الأصوات الداعية لعدم المشاركة في الإضراب، حرصًا على التلاميذ، وتحصيلهم الدراسي، إلا أن أعضاء اتحاد التعليم الوطني (NEU)، الذي يضم أكثر من 300 ألف عضو، ويمثل أكبر اتحاد للتعليم في أوروبا، صوت لصالح الإضراب العام لمدة 7 أيام متواصلة.
ويبدأ الإضراب من الأول من فبراير القادم، ويأتي بعد رفض رفع الأجور بنسبة 5% لمواجهة التضخم.
ويتسبب الإضراب في إغلاق أكثر من 12000 مدرسة في إنجلترا، وتأثر ما يزيد عن 4.5 مليون طالب، بعد أن يُشارك ما يقرب من 100 ألف مُعلم في الإضراب.

ويُعد المشهد ضبابيًا، إذ ليس من الواضح كيف ينعكس الإضراب على التلاميذ، وتأثير ذلك على تحصيلهم الدراسي، لذلك فإن الطلاب يمثلون الخاسر الأكبر نتيجة لتلك الإضرابات.
من جهة أخرى، فإنه في ظل تلك الأجور الضعيفة التي لا تكفي لتغطية احتياجات المعلمين المعيشية الأساسية، فإن هناك وجه حق في تنظيم تلك الإضرابات.
وتتحمل الحكومة المسؤولية كاملة في تضرر التلاميذ نتيجة لهذا الإضراب، بحسب رؤية المعلمين، إذ لم يجدوا طريقًا أخرى لتوصيل شكواهم ومعاناتهم على حد وصفهم.
ويُذكر أن مشكلة المعلمين في بريطانيا تعود لعام 2010، حيث يطالبون الحكومة بالنظر إلى أوضاعهم وتحسب أجورهم علمًا بأن يومهم يبدأ من الساعة السادسة صباحًا حتى السادسة مساءً.
