توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية ورياح مع غبار على 5 مناطق
شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
قال مصدران، اليوم الثلاثاء، إن القاضي الذي يحقق في انفجار مرفأ بيروت وجه الاتهام إلى النائب العام اللبناني و3 قضاة آخرين على صلة بالانفجار المأساوي.
وأضاف المصدران لرويترز: القاضي طارق البيطار، الذي استأنف بشكل غير متوقع تحقيقًا أصيب بالشلل بسبب مقاومة سياسية رفيعة المستوى، وجه الاتهام إلى النائب العام التمييزي القاضي غسان عويدات بشأن الانفجار الذي أودى بحياة 220 شخصًا.
ولم يحدد المصدران الاتهامات، كما لم يتسن الحصول على تعليق عويدات بشأن الاتهامات.
وقرر القاضي البيطار إخلاء سبيل 5 موقوفين منذ الانفجار الذي هز العاصمة في أغسطس/آب 2020، بينهم مسؤولان سابقان في المرفأ، شفيق مرعي، وسامي الحسين، كونهما تركا وظيفتهما في المرفأ قبل ثلاث سنوات من الانفجار.
وبإخلاء سبيل 5 موقوفين في ملف المرفأ، يبقى 12 شخصاً موقوفاً في هذه القضية، ووفق مصادر قضائية لبنانية، فقد رفض المحقق العدلي طلبات لإخلاء سبيلهم كانوا تقدموا بها في وقت سابق.
ووجه البيطار اتهامات إلى 8 أشخاص جدد بينهم مسؤولان أمنيان رفيعان، هما: المدير العام للأمن العام عباس إبراهيم، والمدير العام لأمن الدولة طوني صليبا، بحسب مسؤول قضائي لوكالة فرانس برس.
وكان البيطار ادعى، قبل عام، على رئيس الحكومة السابق حسان دياب، ووزراء سابقين بينهم وزيرا الأشغال يوسف فنيانوس وغازي زعيتر، ووزير المال السابق علي حسن خليل.
كما طلب القاضي الذي يحقق في انفجار مرفأ بيروت استجواب كل من إبراهيم وصليبا، لكنه اصطدم بتدخلات سياسية حالت دون إتمام عمله، مع اعتراض قوى رئيسية أبرزها حزب الله، على عمله واتهامه بـ تسييس الملف، وصولاً إلى المطالبة بتنحيه.
وجرى تعليق التحقيق في الانفجار في ديسمبر/كانون الأول 2021، جراء دعاوى رفعها تباعاً مُدعى عليهم بينهم نواب حاليون ووزراء سابقون، ضد المحقق العدلي.