أكثر من 66% من مبتعثي السعودية يدرسون بأفضل 50 جامعة على مستوى العالم
ضبط 760 كيلو أسماك ودواجن فاسدة في عسير
الجامعة الإسلامية تطلق برنامج ماجستير علم البيانات لدعم التحول الرقمي
ولي العهد يتوسط قادة وممثلي دول الخليج في الصورة التذكارية للقمة الخليجية الـ 46
ملك البحرين: أمن دول الخليج كل لا يتجزأ
ضبط مقيم استغل الرواسب في الشرقية
ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة لها بمحمية الملك عبدالعزيز
الراجحي: منظومة الموارد البشرية حققت 70% من مستهدفاتها ومشاركة المرأة ترتفع إلى 34.5%
275 مليار ريال حجم الإنفاق السياحي في السعودية
رياح شديدة على منطقة حائل حتى الثامنة مساء
تراجعت أسعار النفط، اليوم الاثنين، في بداية تعاملات محدودة جراء عطلة رأس السنة القمرية الجديدة في شرق آسيا، غير أنها حافظت على معظم المكاسب التي حققتها الأسبوع الماضي على خلفية احتمال حدوث انتعاش اقتصادي في الصين، أكبر مستورد للنفط هذا العام.
وهبطت العقود الآجلة لخام برنت 46 سنتاً أو0.5% إلى 87.17 دولار الساعة 0031 بتوقيت غرينتش، في حين تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 40 سنتاً بانخفاض أيضا 0.5% إلى 81.24 دولار للبرميل.
وفي المقابل، ارتفع برنت الأسبوع الماضي 2.8% بينما ارتفع الخام الأمريكي 1.8%.
وقال محللو السلع في مؤسسة إيه إن زد، في مذكرة، إن البيانات تظهر انتعاشًا قويًا في السفر في الصين بعد تخفيف قيود كوفيد-19، مشيرين إلى زيادة 22% في الحركة المرورية على الطرق حتى الآن هذا الشهر مقارنة بالعام الذي سبقه في 15 مدينة رئيسية في البلاد.
وقال رئيس وكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول، الجمعة الماضية، إن أسواق الطاقة قد تشهد نقصا في المعروض هذا العام إذا انتعش الاقتصاد الصيني بالطريقة التي تتوقعها المؤسسات المالية.
وتبعث القفزة في حركة المرور في الصين قبل عطلة رأس السنة القمرية الجديدة رسالة تفاؤل للطلب على الوقود بعد العطلة التي تستمر أسبوعين.
وقال محللو إيه إن زد: إن الزيادة المتوقعة في الطلب تأتي في الوقت الذي تستعد فيه السوق لمزيد من العقوبات على النفط الروسي.
وسيضع التحالف بين الاتحاد الأوروبي ومجموعة السبع حدًا أقصى لأسعار المنتجات المكررة الروسية اعتبارًا من الخامس من فبراير/شباط، بالإضافة إلى الحد الأقصى الذي فرضه التحالف على أسعار النفط الخام الروسي منذ ديسمبر والحظر الذي فرضه الاتحاد الأوروبي على واردات الخام الروسي عن طريق البحر.
ووافقت مجموعة السبع على تأجيل مراجعة مستوى سقف أسعار النفط الروسي إلى مارس/ آذار، بعد شهر من الموعد المقرر لذلك أصلاً لإعطاء فرصة لتقييم تبعات فرض سقف لأسعار المنتجات النفطية.