40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
أعلنت الهيئة العامة للموانئ “موانئ”، اليوم الاثنين، عن إضافة خدمة الشحن الملاحية الجديدة “India to East Med” التابعة للخط الملاحي “Mediterranean Shipping Company” بميناء الجبيل التجاري، واستقبال سفينة الحاويات “MSC ELLEN” بما يعزز دعم الحركة التجارية.
ويأتي ذلك تماشيًا مع الهدف الإستراتيجي للهيئة “تحسين مؤشر اتصال شبكة الملاحة البحرية مع خدمات الشحن وخطوط الملاحة العالمية”، اتساقًا مع مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية بترسيخ مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي ومحور لربط ثلاث قارات، وتمكين النمو الذي رسمت ملامحه رؤية المملكة 2030.
وتربط الخدمة الملاحية الجديدة المملكة بتركيا وشبه القارة الهندية والقارة الأفريقية وموانئ الشرق الأوسط عبر 11 ميناءً عالميًا هي: “خليفة وجبل علي بدولة الإمارات العربية المتحدة، وميناء حمد بقطر، وكراتشي الباكستاني، وموندرا وهزيرا الهنديان” إضافة إلى “الإسكندرية في مصر، وتيكرداج وألياجا ومرسين في تركيا” إلى جانب ميناء الملك عبدالله، من خلال رحلات أسبوعية منتظمة تضم عدد “5” سفن تصل إلى 8 آلاف حاوية قياسية الأمر الذي يُسهم في تعزيز مكانة ميناء الجبيل التجاري ويزيد من فرصه التنافسية ويضع قيمة إضافية أمام المصدرين والمستوردين والوكلاء الملاحيين.
ويُعد ميناء الجبيل التجاري أحد الموانئ الرئيسة الداعمة لحركة الصادرات والواردات السعودية إلى الأسواق العالمية، وبخاصة المنتَجات الصناعية ومنتَجات مصانع البتروكيماويات في مدينة الجبيل الصناعية.
ويتميز الميناء بتجهيزاته المتطورة، القادرة على استقبال مختلف أنواع وأحجام السفن بما يعزز قطاع النقل البحري والخدمات اللوجستية ويدعم الأنشطة الاقتصادية في المنطقة الشرقية، نظرًا لقربه من مراكز الإنتاج، مما يساعد على خفض تكاليف البضائع الواردة والصادرة ونقلها إلى الأسواق العالمية بكفاءة وجودة عالية.