نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
أظهرت دراسة واسعة أن عددًا كبيرًا من الأطفال لم يتمكنوا من تعويض تأخيرات تعليمية، بسبب الإجراءات الصارمة التي اتخذت في بداية جائحة كوفيد-19.
وأشارت الدراسة، التي نُشرت في مجلة “نايتشر هيومن بيهيفيير”، إلى أن هذه الاستنتاجات تؤكد الخشية من أن جائحة كوفيد-19 تسببت في تأخيرات تعليمية كبيرة للأطفال، بحسب فرانس برس.
ولفت الباحثون الذين استندوا في عملهم إلى نحو 40 دراسة أجريت في حوالي 15 دولة، بينها دول أوروبية إضافة إلى الولايات المتحدة وجنوب أفريقيا، إلى أن الأطفال خسروا ما يعادل ثلث عام دراسي واحد. وهذا الرقم لا يعطي سوى فكرة مبسطة جداً عن الوضع بسبب وجود تباينات كبيرة تحديداً في ما يتعلق بالبيئات التي يتحدر منها الأطفال.
ويُرجّح أن الأطفال الآتين من المجتمعات الأكثر فقرًا عانوا من تأخيرات تعليمية أكبر، وقال معد الدراسة الرئيسي باستيان بيتهاوسر في مؤتمر صحفي، إن أزمة التعلم هي أزمة عدم مساواة، وفقًا لفرانس برس.
وتُعزى التأخيرات التعليمية إلى الإجراءات التي اتُخذت عام 2020 في بداية الجائحة، وتضمنت حجراً صحياً وإقفالاً للمدارس في بلدان عدة. ورغم أنّ هذه التأخيرات تقتصر على بضعة أشهر، إلا أنها قد تتسبب في آثار سلبية.
وأشار معد الدراسة بيتهاوسر، إلى مشكلة حقيقية ستعانيها الأجيال. ولفت إلى أن التعلم هو أحد العوامل وربما العامل الرئيسي الذي يحدد كيف سيكون مدخل الشخص إلى الحياة العملية، ونجاحه في سوق العمل، وقدرته على إعالة نفسه، بحسب ما نقلت الوكالة الفرنسية.
وقال بيتهاوسر: قد يكون الآباء استطاعوا مساعدة أطفالهم في مادة القراءة أكثر من توفيرهم مساعدة لهم في مسائل الرياضيات.