أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
وجه نائب وزير خارجية روسيا، سيرجي ريابكوف، تهديدًا مباشرًا لـ أمريكا، قائلًا إن واشنطن قد تواجه صراعًا مباشرًا مع موسكو بسبب المساعدات الموجهة إلى أوكرانيا.
وخلال مقابلة مع وكالة أنباء RIA الروسية الحكومية، حذر ريابكوف من أن تجديد معاهدة الحد من الأسلحة النووية المعروفة باسم ستارت هو أمر غير مؤكد.
وجاء ذلك عندما سُئل عن إمكانية استئناف عمليات التفتيش بموجب معاهدة ستارت الجديدة التي تنتهي في عام 2026 ولكن تم تعليقها في نوفمبر 2022 بسبب الصراع بين روسيا وأوكرانيا.
وذكر ريابكوف أن المعاهدة تهدف إلى إقامة علاقات استراتيجية آمنة وجديرة بالثقة، ولكن تم تجاهل هذه المبادئ من قبل الجهود العدوانية للولايات المتحدة لحل المسألة الروسية.
وأضاف أن تحركات أمريكا تضع روسيا على شفا مواجهة مباشرة مع واشنطن وحلف شمال الأطلسي، معتبرًا أن هناك احتمالًا قويًا ألا يتم تجديد اتفاق الحد من التسلح مع الولايات المتحدة بعد انتهاء المعاهدة في عام 2026. وقال ريابكوف: نحن مستعدون لهذه النتيجة، مشددًا على أن إنهاء المعاهدة ليس أمرًا بالنسبة لهم، بل إنه من الأفضل متابعة مسار مختلف.
الاتفاق الموقع في عام 2010، يقيد عدد الأسلحة النووية الاستراتيجية لكل من القوى النووية الكبرى، كما يسمح بإجراء عمليات تفتيش متبادلة للترسانات الخاصة بكل منها.
ويُذكر أن مقابلة ريابكوف جاءت بعد أن أعلنت الولايات المتحدة خطتها لتزويد أوكرانيا بدبابات أبرامز كجزء من الدعم الغربي لمواجهة العدوان الروسي. واعتبر ريابكوف هذه الخطوة بمثابة خطوة مدمرة للغاية تشير إلى تصاعد الصراع في أوكرانيا، كما أشار إلى أن المسؤولين الأمريكيين أكدوا أن توفير أنظمة أسلحة متطورة لأوكرانيا، بما في ذلك الأنظمة الثقيلة، ليس تصعيدًا، وهو ما يراه أمرًا متناقضًا.