سلمان للإغاثة يبادر بعلاج فتاة فلسطينية مصابة بسرطان الدم في الأردن
ضبط 4830 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
أمانة المدينة المنورة تطرح فرصة استثمارية لمشروع التليفريك بحي الشهداء
الرياض وجدة تعززان حضورهما السياحي والثقافي مع قرب انطلاق كأس آسيا تحت 23 عامًا
القبض على مواطن لنقله 6 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
السعودية الأولى في الشرق الأوسط بمؤشر جاهزية الحكومات للذكاء الاصطناعي 2025
الطرق: جهاز محاكاة الأحمال المرورية أداة لاختبار عينات الطرق قبل اعتمادها
زاتكا تدعو المنشآت إلى تقديم إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن شهر نوفمبر
ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
أزمة التأشيرات.. غوغل وأبل تحذران موظفيهما من السفر خارج أمريكا
أكد الكاتب والإعلامي خالد السليمان، أهمية وضع ضوابط مشددة لفحص سجلات العمال الجنائية قبل حصولهم على تأشيرات للعمل.
وأضاف الكاتب في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “يا غريب كن أديب!”: “صحيح أنه لا يمكن منع جميع أصحاب السلوكيات الإجرامية من الوصول، لكن على الأقل نبذل أكبر جهد ممكن في تقليل فرص وصولهم إلى بلادنا ومنع أكبر عدد منهم من إيذاء مجتمعنا وتشويه صورته!”.
وتابع الكاتب “أتعجب من أخبار القبض على أفراد وعصابات من جنسيات وافدة يمارسون الإجرام والعنف والسرقة، فالأصل في الاغتراب هو البحث عن لقمة العيش وفرص العمل، وعندما يجدها الشخص عليه أن يحافظ عليها بكفاءة ومهارة الأداء وأمانة وصدق التعامل، واحترام القوانين المحلية!”.
وأضاف “أن يغترب المرء عن وطنه ليتحول إلى مجرم في بلد آخر ويتعرض لعقوبات القانون التي قد تصل في بعض الجرائم إلى السجن الطويل أو القصاص أمر غير طبيعي، ويدل على ثقافة إجرامية متجذرة تشكل سلوك هذا المغترب قبل أن يدخل البلاد، مما يدفع للتساؤل عما إذا كان من المناسب أن يكون تقديم السجلات الرسمية الخالية من ارتكاب الجرائم الكبيرة من شروط الحصول على تأشيرات العمل!”.
وواصل الكاتب بقوله “ليس طبيعياً أن نشرع أبوابنا للمجرمين ليكونوا جزءاً من مجتمعنا، ونأتمنهم على أرواحنا وأموالنا وأمن بلادنا دون أن نضع ضوابط مشددة لفحص سجلاتهم الجنائية قبل حصولهم على تأشيرات العمل، صحيح أنه لا يمكن منع جميع أصحاب السلوكيات الإجرامية من الوصول، لكن على الأقل نبذل أكبر جهد ممكن في تقليل فرص وصولهم إلى بلادنا ومنع أكبر عدد منهم من إيذاء مجتمعنا وتشويه صورته!”.
وختم الكاتب خالد السليمان بقوله “باختصار.. الباب اللي يجيك منه الريح سده واستريح!”.